الصفحه ٩٠ : ص ١٠٠٤ ، وخزانة الأدب ٣ / ٤١٨ ، ٤٢٠ ،
والدرر ٣ / ١٦٨ ، وشرح شواهد الإيضاح ص ٢٤٢ ، والكتاب ٢ / ٣٣٢ ، ولسان
الصفحه ٩٣ : سيبويه ١ / ١٥١ ، ٢٣٠ ، وشرح
المفصل ١ / ١٢١ ، والكتاب ١ / ٣٣٣ ، واللامات ص ١٢٥ ، ولسان العرب (ويل) ، وبلا
الصفحه ١٠٤ : جاءهم مّا عرفوا كفروا به) [الآية ٨٩] فإن قيل فأين جواب (ولما جاءهم كتاب من
عند الله مصدّق لما معهم
الصفحه ١٠٩ : ، والكتاب ٣
/ ٥٤ ، والمعاني الكبير ص ٨٤٦ ، ١١٣٤.
(٢) البيت لكثير عزّة في ديوانه ص ٥٢٢ ، والحماسة الشجرية
الصفحه ١٢١ : ، وشرح المفصّل ١ /
٤٧ ، والكتاب ٣ / ٢٣٣ ، والمقاصد النحوية ١ / ١٩٦ ، والمقتضب ٣ / ٣٣٣ ، و٤ / ٣٨ ،
وبلا
الصفحه ١٢٧ : الكتاب إلا راء واحدة.
وقال (لا جناح عليكم فيما عرّضتم به من خطبة
النساء) [٢٣٥] ف «الخطبة» : الذكر
الصفحه ١٣٥ : ) ، وكتاب العين ١ / ٢٨٨ ، ٧ / ٤٣٤
، ومجمل اللغة ١ / ١٤٨ ، ومقاييس اللغة ١ / ١٥ ، وبلا نسبة في جمهرة اللغة
الصفحه ١٤٣ : (لتؤمننّ) [الآية ٨١] باللام في آخر الكلام وقد يستغنى عنها. جعل خبر (ما آتيتكم من كتاب وحكمة لتؤمننّ به
الصفحه ١٥٧ : ، وشرح أبيات سيبويه ٢ / ٣٩٢ ، وشرح المفصل ٦
/ ٥٣ ، والكتاب ٤ / ٩٥ ، ولسان العرب (مسا) ، وبلا نسبة في شرح
الصفحه ١٦٣ : ) [محمّد : الآية ٣٨] أراد التوكيد.
وقال (ولقد وصّينا الّذين أوتوا الكتاب من
قبلكم وإيّاكم أن اتّقوا الله
الصفحه ١٦٨ : .
(انظر ترجمته في : البداية والنهاية ٨ /
٣٠٢ ـ ٣١٤ ، الطبقات الكبرى لابن سعد ٣ / ٩٨ ، كتاب الثقات لابن
الصفحه ١٨١ : : «أكننت العلم» ف «هو مكنّ» ، و «كننت
الجارية» ف «هي مكنونة». وفي كتاب الله عزوجل (أو أكننتم فى أنفسكم
الصفحه ١٨٤ : سيبويه ١ / ١٢٣ ، وشرح عمدة الحافظ ص ٥٨٧ ،
ولرجل من بجيلة أو خثعم في الكتاب ١ / ١٥٦ ، ولعدي أو لرجل من
الصفحه ١٩٣ : يكن فى صدرك حرج
مّنه) [الآية ٢] هكذا تأويلها على التقديم والتأخير.
وفي كتاب الله
مثل ذلك كثير قال
الصفحه ١٩٥ : كتاب الله عزوجل (ولو ردّوا لعادوا لما
نهوا عنه وإنّهم لكذبون) [الأنعام : الآية ٢٨] فيسأل السائل فيقول