الصفحه ٧٩ :
معروف خير من هذا». وزعم يونس (٢) أنه قيل لهم «قولوا حطة» أي : تكلموا بهذا الكلام. كأنه
فرض عليهم أن
الصفحه ٨١ :
و (أرءيت إن كان على
الهدى) (١١) [العلق : الآية ١١] وما كان من «أرأيت» في هذا المعنى ففيه لغتان
الصفحه ١٤٥ : ١١١] استثناء يخرج من أول الكلام. وهو كما روى يونس (٢) عن بعض العرب أنه قال : «ما أشتكي شيئا إلّا خيرا
الصفحه ٢١٥ :
ومن سورة يونس
قال (أنّ لهم قدم صدق) [الآية ٢] القدم ها هنا : التقديم ، كما تقول : «هؤلاء أهل
الصفحه ٣٣ : «ما ذكره
ربيعة» يجعله بدلا من «القلب» ، وقال بعض الفقهاء : «إن معناه أنه قال فرعون (أفلا تبصرون
الصفحه ١٠٠ :
عسرا عليّ
طلابك ابنة مخرم (١)
إنّما أراد «فأصبحت
ابنة مخرم عسرا على طلابها». وجاز أن يجعل
الصفحه ١٣٦ : ٥] مقصور فهو متروك على حال واحد.
وقال (هنّ أمّ الكتاب) [الآية ٧] ولم يقل : «أمّهات» كما تقول للرجل : «ما
الصفحه ٢١١ : «قطع به».
وقال (انفروا خفافا وثقالا) [الآية ٤١] في هذه الحال. إن شئت (انفروا) في لغة من قال «ينفر
الصفحه ٣٠٩ : وزعمت أنّ
ك لابن
بالصّيف تامر (١)
أي : صاحب لبن
وصاحب تمر.
ومن سورة الفجر
الصفحه ١٠٧ : لتأنيثه ، وذلك أن اسم كل مؤنث على حرفين أو
ثلاثة أحرف أوسطها ساكن فهو ينصرف ، وما كان سوى ذلك من المؤنث
الصفحه ٢٤٢ :
ومن سورة الكهف
قال (عوجا) [الآية ١] (قيّما) [الآية ٢] أي : أنزل على عبده الكتاب قيّما ولم يجعل
الصفحه ٣٠٥ : الشاعر : [البسيط]
٢٧٦ ـ ترى ثنانا إذا ما جاء بدأهم
وبدأهم إن
أتانا كان ثنيانا
الصفحه ١٢٦ : ، ولسان العرب (هجن) ، (عطل) ،
وجمهرة اللغة (١٠١) ، وكتاب العين ٥ / ٢٠٥ ، وتاج العروس (قرأ) ، (بكر) ، (عطل
الصفحه ٢٠٢ : ٢ / ٤٩٤ ، والكتاب ٢ / ٢١٦ ، ولسان العرب (هيب) ، (طيف) ، (هول) ، وتاج
العروس (طيف) ، ولأبي أمية في المقاصد
الصفحه ٢٢ : في
رفعها : «اللذون» لأن هذا اسم ليس بمتمكن مثل «الذي». ألا ترى أن «الذي» على حال
واحدة؟ إلا أنّ ناسا