الصفحه ١٩ :
بمنزلة الأسماء التي ليست بمتمكنة ، وذلك أن الأسماء التي ليست بمتمكنة
تحرّك أواخرها حركة واحدة لا
الصفحه ١٦٥ : » ف
«أنا أشنؤه» «شنئانا». وقال (لا يجرمنّكم) أي : لا يحقّنّ لكم. لأنّ قوله (لا جرم أنّ لهم النّار) [النّحل
الصفحه ١٦٨ : .
(انظر ترجمته في : البداية والنهاية ٨ /
٣٠٢ ـ ٣١٤ ، الطبقات الكبرى لابن سعد ٣ / ٩٨ ، كتاب الثقات لابن
الصفحه ٦٢ : ما بعد
حروف المجازاة ، كأنه تفسير «إن تفعلوا» أوف بعهدكم وقال في موضع آخر (ذرونا نتّبعكم) [الفتح
الصفحه ١٧٠ : يقول : «هو الإنجيل».
وقد يكون على أنّ «الإنجيل» كتاب فهو مذكر في المعنى فذكروه على ذلك. كما قال (وإذا
الصفحه ٦ :
وأما وجه الحاجة
إليه ، فقال بعضهم : اعلم أن من المعلوم أن الله تعالى إنما خاطب خلقه بما يفهمونه
الصفحه ٤١ : شيء فإن إحداهما تخفف في جميع كلام
العرب إلا في هذه اللغة الشاذة القليلة وذلك أنه إذا اجتمعت همزتان في
الصفحه ١١٣ :
وقال (ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية
ما تبعوا قبلتك) [الآية ١٤٥] لأن معنى قوله (ولئن أتيت
الصفحه ١٩٨ : إلّا في الآخرة فأعلم الله موسى
أن ذلك لا يكون في الدنيا. وقرأها بعضهم (دكّآء) جعله «فعلاء» وهذا لا يشبه
الصفحه ٢٠٨ :
ومن سورة براءة
وقال (وأذن مّن الله ورسوله) [الآية ٣] (أنّ الله برىء مّن
المشركين) [الآية ٣] أي
الصفحه ٢٩١ : .
وقال (إلّا فى كتب مّن قبل أن نّبرأها) [الآية ٢٢] يريد ـ والله أعلم ـ «إلّا هو في كتاب» فجاز فيها
الصفحه ٣١٥ : بينهنّ وأسلمت
بأكفّهنّ
أزمّة الأجمال (١)
وقوله «إن
عذابك بالكفّار ملحق» العرب
الصفحه ١٦ : ، فثقل عليهم أن يكونوا في كسر ثم
يصيروا إلى الضم. فأرادوا أن يكونوا جميعا مضمومين إذا كان ذلك لا يغير
الصفحه ٧٤ : الرجال». وفي كتاب الله : (كذّبت قوم نوح
المرسلين) (١٠٥) [الشّعراء : الآية ١٠٥] و (كذب به قومك) [الأنعام
الصفحه ٧٥ : ، سمعوا التخفيف فظنوا أنه مجزوم والتخفيف لا يفهم إلا بمشافهة
ولا يعرف في الكتاب. ولا يجوز الإسكان ، إلا أن