الصفحه ١٤ :
إن قلت قافية
فيما يكون لها
معنى يخالف
ما قاسوا وما صنعوا
الصفحه ١٥٧ : الميم مفتوحة إن شئت إذا جعلته من «دخل» و «خرج».
وقال (إنّ المتّقين فى مقام
أمين) (٥١) [الدّخان : الآية
الصفحه ٢٠ :
وزعموا أن من
العرب من يقطع ألف الوصل. أخبرني من أثق به أنه سمع من يقول : «يا إبني» فقطع.
وقال قيس
الصفحه ٦٥ :
فاقطعوا أيديهما) [المائدة : الآية ٣٨] فزعموا ـ والله أعلم ـ أن هذا على الوحي ، كأنه يقول «وممّا
أقصّ عليكم
الصفحه ١٦٣ : ) [محمّد : الآية ٣٨] أراد التوكيد.
وقال (ولقد وصّينا الّذين أوتوا الكتاب من
قبلكم وإيّاكم أن اتّقوا الله
الصفحه ٢٥٢ :
صنفين كنحو قول العرب : «هما لقاحان سودان» وفي كتاب الله عزوجل (إنّ الله يمسك
السّموت والأرض أن
الصفحه ٢٩ : الشاعر : [الكامل]
٨ ـ ذاكم وجدّكم الصّغار بأسره
لا أمّ لي إن
كان ذاك ولا أب
الصفحه ١٨١ : ـ إنّ عليّ الله أن تبايعا
تقتل صبحا أو
تجيء طائعا (١)
فأبدل «تقتل
صبحا» من
الصفحه ٢٨٣ : ) [الآية ٣٥] خفيفة منصوبة اللام وقال بعضهم (لمّا) فثقّل ونصب اللام وضعف الميم وزعم أنها في التفسير
الأول
الصفحه ٦٩ : حال الضرب أو لم يضربوا قلت : «هم
ضاربون أخاك» إلا أن العرب قد تستثقل النون فتحذفها في معنى إثباتها وهو
الصفحه ١٨٤ : : ٥٢ ـ ٥٣]. وقال الشاعر : [الوافر]
٢٠٠ ـ ذريني إنّ أمرك لن يطاعا
وما ألفيتني
الصفحه ٤ :
أما عملنا في
هذا الكتاب فهو :
أولا : وضعنا ترجمة وافية للمؤلف.
ثانيا : وضعنا مقدمة في علم
الصفحه ٧٢ : ينفعك شيء» أي : «يوم لا
منفعة» وذلك أن أسماء الحين قد تضاف إلى الفعل. قال (هذا يوم لا ينطقون) (٣٥
الصفحه ٩٤ :
يأتي» و «حتّى أن تتّبع». وكذلك جميع ما في القرآن من «حتّى». وكذلك (وزلزلوا حتّى يقول الرّسول
الصفحه ٨٩ : بلحارث تقول : «ضربت يداه» و
«وضعته علاه» يريد : يديه وعليه. وقال بعضهم (إن هذين لساحران) وذلك خلاف الكتاب