الصفحه ٥٠ : «السماء» جمع مثل «اللبن». فما كان لفظه لفظ
الواحد ومعناه معنى الجماعة جاز أن يجمع فقال (سواهن) فزعم بعضهم
الصفحه ٢١٤ : : «بالخشبة» و «خلطت الماء واللّبن» أي «بالّلبن».
الصفحه ٣٠٩ : وزعمت أنّ
ك لابن
بالصّيف تامر (١)
أي : صاحب لبن
وصاحب تمر.
ومن سورة الفجر
الصفحه ٥٧ : : [الوافر]
٤٢ ـ سأترك منزلي لبني تميم
وألحق
بالحجاز فأستريحا (٢)
وهذا لا
الصفحه ٩٥ :
لأهلكه
وأقتني الدّجاجا (٢)
وزعم خلف (٣) أنها لغة لبني العنبر وأنه سمع رجلا ينشد هذا البيت
منهم
الصفحه ١١٢ :
وقال (أم كنتم شهدآء) [الآية ١٣٣] استفهام مستأنف.
وقال (إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه) [الآية
الصفحه ١٤٤ : غيرهما انتصب انتصاب المفعول به بعد الفاعل.
وقال تعالى (كلّ الطّعام كان حلّا لّبنى إسراءيل) [الآية ٩٣
الصفحه ١٥٥ : » كما تقول : «يضرب قائما».
قال الشاعر في «كان» التي لا خبر لها : [الطويل]
١٧٠ ـ فدى لبني ذهل بن
الصفحه ١٦٨ : أسلم وأجود من هذا
الاضطرار. ومثله قول العرب : «أكلت خبزا ولبنا» واللبن لا يؤكل. ويقولون : «ما
سمعت
الصفحه ٢٠٤ : ما قبله ظاهرا أو مضمرا في لغة لبني
تميم في قوله (إن كان هذا هو الحقّ) [الآية ٣٢
الصفحه ٢٤٩ : وبين التي تكون في معني «ما» ونقرؤها ثقيلة وهي لغة لبني الحارث بن
كعب.
وقال (المثلى) [الآية ٦٣] تأنيث
الصفحه ٣٤٠ :
١٨٠ ـ ولقد طعنت أبا عيينة طعنة
جرمت فزارة
بعدها أن يغضبوا ١٦٥
١٧٠ ـ فدى لبني
الصفحه ٣٤٢ : ١٦٨
٤٢ ـ سأترك منزلي لبني تميم
وألحق
بالحجاز فأستريحا ٥٧
الحا