الصفحه ١٥٨ : تحذف من رؤوس الاي نحو (بل لّمّا يذوقوا عذاب) [ص : الآية ٨] يريد «عذابي». وأما قوله (فظلتم تفكّهون
الصفحه ١٦٣ : عليه جزما نحو قوله : [البسيط]
١٧٨ ـ عاود هراة وإن
معمورها خربا (١)
وقال (إن يكن غنيّا أو فقيرا
الصفحه ١٧٧ : ص ٣٤٧ ، وسرّ
صناعة الإعراب ص ٥٠٤ ، ٥٠٥ ، وشرح المفصل ٣ / ٣١ ، ومغني اللبيب ص ٨٦ ، والمقاصد
النحوية
الصفحه ١٨٤ : بجيلة أو خثعم في
المقاصد النحوية ٤ / ١٩٢ ، وبلا نسبة في شرح شذور الذهب ص ٥٧٣ ، وشرح ابن عقيل ص
٥٠٩
الصفحه ٢٠٩ : وبعد الألف حرف ثقيل أو
اثنان خفيفان فصاعدا فهو لا ينصرف في المعرفة ولا النكرة نحو «محاريب» و «تماثيل
الصفحه ٢١٢ : (١)
أي : لتغنينّ
عني. وهو نحو (ولتصغى إليه أفئدة
الّذين لا يؤمنون بالأخرة) [الأنعام : الآية ١١٣] أي
الصفحه ٢٣٢ : قالوا «ضربوه في السيف» يريدون «بالسيف».
وذلك أن هذه الحروف يوصل بها كلها وتحذف نحو قول العرب : «نزلت
الصفحه ٢٤٤ : يجعله ل «تميم» ولو فعل ذلك لقال : «جاء تميم» وهذا لا
يحسن في نحو هذا لأنه قد أراد غير تميم في نحو هذا
الصفحه ٢٥٣ : ء
نحو «مقرب» و «موقر» : نخلة موقر و «مشدن» : معها شادن و «حامل» و «حائض» و «فادك»
و «طامث» و «طالق
الصفحه ٢٨٠ : ) ينتصب على «نزّلنا نزلا» نحو قوله (رحمة مّن رّبّك) [الإسراء : الآية ٢٨].
وقال (ولا تستوى الحسنة ولا
الصفحه ٢٩٤ :
النحويين لا يكون ل «الأسفار» واحد كنحو «أبابيل» و «أساطير» ، ونحو قول العرب : «ثوب
أكباش» وهو الرديء الغزل
الصفحه ١٢ : النحوي
الحراني ، أخبرنا عبد السلام بن مختار اللغوي ، عن ابن بركات السعيدي ، أخبرنا
محمد بن إسماعيل الهروي
الصفحه ١٥ : وصل نحو قوله : (وإيّاك نستعين) [الفاتحة : الآية ٥] (اهدنا). لأنك تقول : «يهدي» فالياء مفتوحة. وقوله
الصفحه ١٧ : . تكون في الاستئناف على حالها في الاتصال ، نحو قوله : (بما أنزل إليك) [البقرة : ٤] ، لأنك تقول : «ينزل
الصفحه ٢٣ : واللام ، نحو
قولك : «إني لأمرّ بالرجل غيرك وبالرجل مثلك فما يشتمني» ، و «غير» و «مثل» إنما
تكونان صفة