الصفحه ٨٥ : ٧٤] كقولك : «هو زيد أو عمرو» إنّما هذه (أو) [الآية ١٩] التي في معنى الواو ، نحو قولك : «نحن نأكل
الصفحه ٨٦ : ». وقال (ذلكم وأنّ الله موهن كيد الكفرين) [الأنفال : ١٨] كأنه على جواب من قال : «ما الأمر»؟ أو نحو ذلك
الصفحه ٨٩ : المعنى. وتكون «أن» الخفيفة تعمل في الفعل وتكون هي والفعل اسما للمصدر ،
نحو قوله (على أن نّسوّى بنانه
الصفحه ٩٥ : قيل فيه من الشعر» (كشف الظنون ٥ / ٣٤٨ ،
وانظر ترجمته في : مراتب النحويين ٤٦ ، طبقات النحويين ١٦١
الصفحه ٩٦ : أو لقيس بن
الخطيم ، في خزانة الأدب ٨ / ٤٩٨ ، والمقاصد النحوية ٤ / ٢٤٥ ، ولقيس بن الخطيم في
ملحق
الصفحه ٩٨ : » فكذلك هذا
يقول : «جاءتني الحسنى والطولى». إلّا أنهم قد جعلوا أشياء من هذا أسماء نحو «دنيا»
و «أولى». قال
الصفحه ١٠٤ : ء فيه أشياء ليس لها أجوبة في
ذلك الموضع ويكون المعنى مستغنى به نحو قول الله عزوجل (ولو أنّ قرءانا سيّرت
الصفحه ١٠٩ : وما بعدهما ، وإن لم يكن في معناه نحو «ما أنت
وزيدا» ، وإنما يريد «لم تضرب زيدا» وترفعه على «ما أنت وما
الصفحه ١١٨ : ». والباء زائدة نحو زيادتها في قوله (تنبت بالدّهن) [المؤمنون : الآية ٢٠] وإنما هي : تنبت الدهن. قال الشاعر
الصفحه ١٢٠ : هو حرف إعراب. وحرف
الإعراب الذي يقع عليه الرفع والنصب والجر ونحو «هو» و «هي» ، فإذا وقفت عليه فأنت
الصفحه ١٢١ :
حكاية. ومن العرب من لا يصرف ذا إذا سمي به ويشبه التاء بهاء التأنيث في
نحو «حمدة» وذلك قبيح ضعيف
الصفحه ١٣٥ : (إذا تداينتم بدين) [الآية ٢٨٢] فقوله (بدين) تأكيد نحو قوله (فسجد الملائكة كلّهم
أجمعون) (٣٠) [الحجر
الصفحه ١٥٥ :
واحدا ، وذلك أن ما بين العشرة إلى الثلاثة يكون جماعة نحو : «ثلاثة رجال» و
«عشرة رجال» ثم جعلوه في
الصفحه ١٥٦ : : «وليهديكم» ومعناه : يريد كذا وكذا ليبين لكم. وإن شئت
أوصلت الفعل باللام إلى «أن» المضمرة بعد اللام نحو (إن
الصفحه ١٥٧ : الاتصال وفي غيره نحو «يضربانّي»
و (ولا تناجوا بالإثم
والعدوان) [المجادلة : ٩] وتدغم أيضا ، ومثله (قل