الصفحه ١١ :
التصانيف : كتاب الأربعة ، كتاب الاشتقاق ، كتاب الأصوات ، كتاب الأوسط في النحو ،
كتاب تفسير معاني القرآن
الصفحه ١٣ :
وله كتب كثيرة
في العروض والنحو والقوافي. قال ثعلب : ومات الأخفش بعد الفراء ، ومات الفراء سنة
سبع
الصفحه ١٨ : ذلك مقطوعة
تكون في الاستئناف على حالها في الاتصال ، نحو قوله (ما لكم مّن إله غيره) [الأعراف : الآية ٥٩
الصفحه ١٩ : تزول علتها نحو «حيث» جعلها بعض العرب مضمومة على كل
حال ، وبعضهم يقول «حوث» و «حيث» ضم وفتح. ونحو «قبل
الصفحه ٢٠ : ص ٧٩٦ ، وشرح شواهد الشافية ص ١٨٣ ، لسان العرب (نثث) ، (قمن)
، (ثني) ، والمقاصد النحوية ٤ / ٥٦٦ ، ونوادر
الصفحه ٢٢ : رفع الاثنين بالألف.
وهذه النون
تسقط في الإضافة كما تسقط نون الاثنين ، نحو قولك : «بنوك» و «رأيت
الصفحه ٣٠ : بعد الهاء ، ولكن الهاء لا
تكون إلا مضمومة نحو (فألقى موسى عصاه) [الشعراء : ٤٥] وقوله (فكذّبوه
الصفحه ٣٤ : ، ثم ذكر ما قالوا عليه يعني النبي صلىاللهعليهوسلم ليقبح ما قالوا عليه ، نحو قولك للرجل «الخير أحبّ
الصفحه ٣٥ : أبو بكر.
توفي متمم بن نويرة نحو سنة ٣٠ ه (معجم
الشعراء المخضرمين والأمويين ص ٤٢٢).
(٢) البيتان
الصفحه ٣٨ : في شرح شواهد المغني ٢ / ٧٠٧ ، ٧٠٨ ، والمقاصد النحوية ١ / ٤٨٤ ،
وله أو لأبي قيس ابن أبي أنس أو لحنيف
الصفحه ٤٨ : ) [الآية ٢٥] فليس أنه أشبه بعضه بعضا ولكنه متشابه في الفضل. أي كل واحد له
من الفضل في نحوه مثل الذي للآخر
الصفحه ٥٨ : لما دخلته «ما» لأنّ «ما» نفي وهو ما ليس بواجب وهي من
الحروف التي تنفي الواجب فحسنت فيه النون نحو قولهم
الصفحه ٦٥ : على ما هو من سبب الأول ، وهو في الأمر والنهي. وكذلك ما وقع عليه حرف
الاستفهام نحو قوله (أبشرا مّنّا
الصفحه ٧٦ :
والبيت للأقيشر الأسدي في ديوانه ص ٤٣ ،
والدرر ٦ / ٢٢١ ، وشرح التصريح ٢ / ٢٩٣ ، والمقاصد النحوية ٤ / ٥١٦
الصفحه ٨٠ : جميعا «مصر» بعينها ،
ولكن ما كان من اسم مؤنث على هذا النحو «هند» و «جمل» فمن العرب من يصرفه ومنهم من
لا