الصفحه ١١٤ : مكروها في الجاهلية فأخبر أنه ليس بمكروه
عنده.
وقال (أولئك عليهم لعنة الله والملئكة والنّاس
أجمعين
الصفحه ١٢٠ : ويكون قولك «الجمعان» ليس بكلام إلا على وجه آخر.
وقال (فإذا أفضتم مّن عرفت فاذكروا الله عند
المشعر
الصفحه ١٢٩ : (يقرض الله) [البقرة : الآية ٢٤٥] لحاجة بالله ولكن هذا كقول العرب : «لك عندي قرض صدق»
و «قرض سوء» لأمر
الصفحه ١٣٣ : (٣)
وقال (الّذين ينفقون أمولهم بالّيل والنّهار
سرّا وعلانية فلهم أجرهم عند ربّهم ولا خوف عليهم) [الآية ٢٧٤
الصفحه ١٣٦ : كأنك قلت : «ضربا لزيد».
وقال (كلّ مّن عند ربّنا) [الآية ٧] لأن «كلّ» قد يضمر فيها كما قال (إنّا كلّ
الصفحه ١٤٣ : وأن يحاجّوكم به
عند ربّكم» أي : ولا تؤمنوا أن يحاجّوكم.
وقال تعالى (إلّا ما دمت عليه قائما) [الآية
الصفحه ١٤٤ : الإضمار.
وقال الله
تعالى (واذكروا نعمت الله
عليكم إذ كنتم أعداء) [الآية ١٠٣] على التفسير بقطع الكلام عند
الصفحه ١٧٦ : عنده) [الآية ٢] ف (أجل) على الابتداء وليس على (قضى).
وقال (كتب على نفسه الرّحمة ليجمعنّكم) [الآية ١٢
الصفحه ٢٠٤ : من صفة المضمرة في نحو قوله (ولكن كانوا هم الظّلمين) [الزّخرف : الآية ٧٦] و (تجدوه عند الله هو
خيرا
الصفحه ٢٣٩ : كبراهما» و «كبراهنّ» و «كبراهم عنده».
وقال (دعآءه بالخير) [الآية ١١] فنصب «الدعاء» على الفعل كما تقول
الصفحه ٢٥٤ : :
عبادتها.
وقال (وإنّ يوما عند ربّك كألف سنة مّمّا
تعدّون) [الآية ٤٧] يقول : «هو في الثقل ومما يخاف منه
الصفحه ٢٧١ : ظهرها أحد أحبّ إليّ منك وما بها أحد آثر عندي
منك».
وقال (ولا يخفّف عنهم مّن عذابها) [الآية ٣٦] وقد قال
الصفحه ٢٨٢ : ) هو مذكر كما تقول «عندي من النساء ما يوافقك ويسرك» وقد
تذكّر
__________________
(١) أبو الحسن : هو
الصفحه ٢٨٣ : ء ناره
تجد خير نار عندها خير موقد
والبيت للأعشى في ديوانه ص ٥١ ، وإصلاح
المنطق
الصفحه ٢٩٤ :
قال (كبر مقتا عند الله) [الآية ٣] أي : كبر مقتكم مقتا ، ثم قال (أن تقولوا ما لا
تفعلون) [الآية ٣] أي