الصفحه ٢٠٥ :
و (ولكن كانوا هم
الظالمون) و (تجدوه عند الله هو
خير وأعظم أجرا) كما تقول «كانوا آباؤهم الظالمون
الصفحه ٢٠٩ : «إن» وإن شئت جعلته رفعا
بفعل مضمر.
وقال (كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند
رسوله إلّا الّذين
الصفحه ٢٩١ :
تخرج عند ذلك (إن كنتم صدقين) [الآية ٨٧] إنكم تمتنعون من الموت. ثم أخبرهم فقال (فأمّآ إن كان من
الصفحه ٣٢ : (تبصرون) [القصص : الآية ٧٢]. لأن ذلك عنده بصرا منهم أن يكون عندهم هكذا وهذه «أم»
التي تكون في معنى «أيهما
الصفحه ٣٤ : إليك
أم الشرّ»؟ وأنت تعلم أنه يقول «الخير» ولكن أردت أن تقبح عنده ما صنع. وأما قوله (ولا تطع منهمءاثما
الصفحه ٣٦ : قوله (بلى من أسلم وجهه لله
وهو محسن فله أجره عند ربّه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون) (١١٢) [الآية ١١٢
الصفحه ٣٨ : ) [ق : الآية ١٨] أي ما عندي عتيد. وكذلك (وهذا بعلي شيخ). وقال الراجز :
٢٢ ـ من يك ذا بتّ فهذا بتّي
الصفحه ٣٩ : من شيئين فإنه إنمّا يقول : «(يخدعون الله») [الآية ٩] عند أنفسهم يمنونها أن لا يعاقبوا وقد علموا خلاف
الصفحه ٤٦ : إلى الندى
فلم يستجبه
عند ذاك مجيب (١)
أي : «فلم يجبه».
وقال (وتركهم فى ظلمت
الصفحه ٤٧ : قدامة. شاعر إسلامي راجز
مشهور ، من بني عجل بن بكر ، مقدم عند جماعة من أهل العلم على العجّاج ، كان يقصّد
الصفحه ٥٥ : تأتني فأمرك عندي على ما تحبّ». فلو كانت هذه
فاء العطف لم يجز السكوت حتى تجيء لما بعد «إن» بجواب
الصفحه ٩٠ : ، ومثل ذلك في القرآن كثير منه قوله عزوجل (وما لأحد عنده من
نّعمة تجزى) (١٩) [الليل : ١٩] (إلّا ابتغاء وجه
الصفحه ٩٤ : ) [الأحزاب : الآية ١٦] وقال (فإذا لّا يؤتون
النّاس نقيرا) [النّساء : الآية ٥٣] وقد يكون هذا نصبا أيضا عنده
الصفحه ١٠٢ : ء» واحد
، فكأنه قال : «الإفضاء إلى نسائكم» ، وإنما يقال : «رفث بامرأته» ولا يقال : «إلى
امرأته» وذا عندي
الصفحه ١٠٧ : إلى
أبينا منّا) [يوسف : الآية ٨].
وقال (ولو أنّهمءامنوا واتّقوا لمثوبة مّن عند
الله خير) [الآية ١٠٣