الصفحه ٢٦٦ : حين كثر
الإسلام.
وقال (أسائوا السّوأى) [الآية ١٠] ف «السّوأى» مصدرها هنا مثل «التّقوى».
وقال (ومن
الصفحه ٢٦٩ : ) فجعله جرا.
وقال (إلّا قليلا) [الآية ٦٠] أي : «لا يجاورونك إلّا قليلا» على المصدر.
وقال (إنّ الله
الصفحه ٢٧٠ : سعة العربية.
وقال (تقرّبكم عندنا زلفى) [الآية ٣٧]. و «زلفى» ها هنا اسم المصدر كأنه أراد : بالتي
الصفحه ٢٩٦ : : غائرا ولكن وصفه بالمصدر وتقول : «ليلة غمّ» تريد «غامّة».
وقال (فكيف كان نكير) [الآية ١٨] أي : إنكاري
الصفحه ٣٠٠ : لبكر انشروا لي كليبا
يا لبكر أين
أين الفرار (١)
لأنّ كلّ مصدر
يبنى هذا البنا
الصفحه ٣٠٤ : »
فقال (كذّابا) [الآية ٢٨] فجعله على عدد مصدره. وعلى هذا القياس تقول : «قاتل» «قيتالا»
وهو من كلام العرب
الصفحه ٣٠٥ : ) كأنه قال «نكّل له» فأخرج المصدر على ذلك. وتقول «والله
لأصرمنّك تركا بيّنا».
ومن سورة عبس
قال (بأيدى
الصفحه ٣١١ : ) [الآية ٥] يريد : الطلوع. والمصدر ها هنا لا يبنى إلا على «مفعل».
ومن سورة العلق
قال (أرءيت إن كان على
الصفحه ١٨٦ : ص ١٣ ـ ١٤).
(٢) تقدم البيت مع تخريجه برقم ١٢٧.
(٣) لبيد : هو لبيد بن ربيعة بن عامر بن مالك بن جعفر
الصفحه ٣١٦ : :
أخبرني عمي أبو
جعفر قال : «قال أبو الحسن الأخفش : «لحمة الثوب» و «لحمته» و «لحمة النسب» و «لحمته»
و «لحمة
الصفحه ٩٦ : (كشف الظنون ٦ / ٤٦٦ ـ ٤٦٧).
(٢) البيت لخالد بن جعفر في الأغاني ١١ / ٧٩ ، وأمالي المرتضى ١ / ٢١٢
الصفحه ٣٣٦ :
حنيف بن عمير : ٣٧
أبو حية النميري : ٤٩ ، ١٥٧
باب
الخاء
خالد بن جعفر : ٩٦
خداش بن زهير : ١٠٣
الصفحه ١٣٨ : ذلكم للّذين
اتّقوا عند ربّهم جنّت تجرى من تحتها الأنهر خالدين فيها وأزواج مّطهّرة ورضوان
مّن الله والله
الصفحه ١٠٤ :
وقال (ولمّا جاءهم كتب من عند الله مصدّق لّما
معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الّذين كفروا فلمّا
الصفحه ١٧١ : (٢)
وقال (بشرّ مّن ذلك مثوبة عند الله) [الآية ٦٠] كما قال (بخير من ذلك).
وقال (وعبد الطّغوت) [الآية ٦٠