الصفحه ٢٨١ : ءاعجمىّ وعربىّ) [الآية ٤٤] يقول : (هلا فصّلت آياته
أأعجمي) يعني القرآن (وعربىّ) [الآية ٤٤] يعني النبي
الصفحه ٢٩٨ : : «أتيت بني تميم» وإنما أتيت بعضهم.
وقال (والله أنبتكم مّن الأرض نباتا) (١٧) [الآية ١٧] فجعل «النّبات
الصفحه ٢٢٥ : امرأة الملك» وقد
يجوز وإن كانت واحدة أن تقول (راودتنّ) كما تقول (إنّ النّاس قد جمعوا
لكم) [آل عمران
الصفحه ٢٦٨ : ] بالياء يعني «ألم يبيّن». وقال بعضهم (أو لم نهد) أي : أو لم نبيّن لهم.
ومن سورة الاحزاب
قال (مّن
الصفحه ٢٥٠ : : لتأخذه.
وقال (أزوجا مّن نّبات شتّى) [الآية ٥٣] يريد : «أزواجا شتّى من نبات» أو يكون النبات هو شتى. كلّ
الصفحه ١١٥ : البرّ منءامن بالله واليوم الأخر
والملئكة والكتب والنّبيّن) [الآية ١٧٧] ثم قال (وءاتى المال على حبّه
الصفحه ٢٧٢ :
ومن سورة يس
قال (يس) (١) [الآية ١] يقال معناها يا إنسان كأنه يعني النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٩ : التاء من قوله : (أرءيتكم) [الآية ٤٠] إنما جاء للمخاطبة. وترك التاء مفتوحة كما كانت للواحد ، وهي
مثل كاف
الصفحه ١٧٠ :
العرب (من جرّا) من : «الجريرة» ويجعله على «فعلى».
وقال (أنّه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى
الصفحه ٦٣ : عبد
الله (٢) : «القراطف» ، واحدها «قرطف» : وهو كل ما له خمل من الثياب. و «القروف» ،
واحدها «قرف» : وهو
الصفحه ١٧٦ :
سورة الأنعام
قال تعالى : (ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم مّن قرن
مّكّنّهم) [الآية ٦] ثم قال (ما لم
الصفحه ٢١ :
وهذا لا يكاد
يعرف.
وأما قوله : (مالك يوم الدّين) (٤) [الآية ٤] فإنه يجرّ لأنه من صفة «الله
الصفحه ١١٣ : بعض أهل العلم : إن الذين ظلموا ها هنا هم ناس من العرب كانوا
يهودا أو نصارى ، فكانوا يحتجون على النبي
الصفحه ٣٤٧ : ـ وأشلاء لحم من حبارى يصيدها
إذا نحن شئنا
صاحب متألّف ٧٧
٢٥٩ ـ إذا القنبضات
الصفحه ٣٣٨ : ، ١٩٩ ، ٢٠٠ ، ٢٥٨
نبيه بن الحجاج : ٢١٥
أبو النجم العجلي : ٤٧ ، ٨٩ ، ١٠١ ، ١٦٧ ، ١٨٣
النمر بن تولب