الصفحه ١٥٦ : ء خارج من أول الكلام و (تكون) هي «تقع» في المعنى وفي «كان» التي لا تحتاج إلى الخبر
فلذلك رفع التجارة
الصفحه ٦ : قاعدة ، وهي أن كل من وضع من البشر كتابا ، فإنما
وضعه ليفهم بذاته من غير شرح ، وإنما احتيج إلى الشروح
الصفحه ٣١٧ : محمد النبي وآله وسلم.
كتبه الفقير
إلى رحمة الله تعالى أحمد بن أبي محمد المعري أبو الصا (١) حامدا الله
الصفحه ١١٤ : يرون أنّ القوّة لله» أي : «لو يعلمون» لأنهم لم
يكونوا علموا قدر ما يعانون من العذاب ، وقد كان النبي
الصفحه ٨٠ : النّبين بغير الحقّ) [الآية ٦١] و (ويقتلون الأنبياء) [آل عمران : الآية ١١٢] كل ذلك جماعة العرب تقوله. ومنهم
الصفحه ٢٢٤ :
موضع جزم وجوابها (نوفّ).
وقال (أفمن كان على بيّنة مّن رّبّه ويتلوه
شاهد مّنه) [الآية ١٧] وأضمر
الصفحه ٣٥٣ :
نكن مثل من
يا ذئب يصطحبان ٣٧
١٥٣ ـ وكنت كذي رجلين رجل صحيحة
ورجل بها ريب
من
الصفحه ٢٦٩ : القراءة نصب أعملوها كما يعملونها بغير فاء ولا
واو.
وقال (لا تدخلوا بيوت النّبىّ إلّآ أن يؤذن
لكم إلى
الصفحه ١٧٢ :
كلام مبتدأ لأنّ قوله : «إنّ زيدا منطلق» و «زيد منطلق» من غير أن يكون فيه
«إنّ» في المعنى سوا
الصفحه ٣٣٦ :
حنيف بن عمير : ٣٧
أبو حية النميري : ٤٩ ، ١٥٧
باب
الخاء
خالد بن جعفر : ٩٦
خداش بن زهير : ١٠٣
الصفحه ١٧٧ : أمّ عمرو
بعاقبة وأنت
إذ صحيح (٢)
يقول : «حينئذ»
فالقى «حين» وأضمرها. وصارت
الصفحه ٧ : ، فإن الغرض منه الاعتصام بالعروة الوثقى ، والوصول
إلى السعادة الحقيقية التي هي الغاية القصوى. وثالثها من
الصفحه ١٩٦ : فسرت لك وليس هو على صحة الكلمة.
وقال (أو عجبتم أن جآءكم ذكر مّن رّبّكم) [الآية ٦٣] كأنه قال : «صنعوا
الصفحه ٣٤ : موضع آخر تكون فيه منقطعة من الكلام كأنك تميل إلى أوله. قال (لا ريب من رب العالمين أم يقولون افتراه
الصفحه ٢١٤ : الله اشترى من
المؤمنين أنفسهم) [الآية ١١١] ثم فسر فقال «هم التّائبون».
ثم قال (ما كان للنّبىّ والّذين