الصفحه ٤٠ : ثنّي كان
بالياء فمالوا إليها.
وأما قوله (بما كانوا يكذّبون) [الآية ١٠] ف «يكذّبون» : يجحدون وهو الكفر
الصفحه ٤٤ :
وقوله (وإذا لقوا الّذينءامنوا قالواءامنّا) [الآية ١٤] فأذهب الواو لأنه كان حرفا ساكنا لقي اللام
الصفحه ٤٥ :
وأما قوله (ويمدّهم فى طغينهم يعمهون) [الآية ١٥] فهو في معنى «ويمدّ لهم» كما قالت العرب : «الغلام
الصفحه ٤٩ : بعوضة مثلا».
وقوله (فما فوقها) [الآية ٢٦] قال بعضهم : «أعظم منها» وقال بعضهم : كما تقول : «فلان صغير
الصفحه ٥٠ :
وقوله (وكنتم أموتا فأحيكم ثمّ يميتكم ثمّ
يحييكم) [الآية ٢٨] فإنما يقول كنتم ترابا ونطفا فذلك ميت
الصفحه ٦١ : وقفوا.
فإذا وصلوا قالوا : «من بعض» و «الأندرينا» وذلك في رؤوس الآي كثير نحو قوله (بل لّمّا يذوقوا عذاب
الصفحه ٦٥ :
وأما قوله (الزّانية والزّانى فاجلدوا كلّ وحد
مّنهما) [النّور : الآية ٢] و (والسّارق والسّارقة
الصفحه ٦٦ :
ويكون فيهما
النصب. فمن نصب (وأمّا ثمود) [فصّلت : الآية ١٧] نصب على هذا.
وأما قوله (يدخل من يشآ
الصفحه ٨٠ : . ونظيره قولهم : «هل لك في كذا وكذا» ولا يقولون : «حاجة ، و: لا عليك»
يريدون : لا بأس عليك.
وأما قوله
الصفحه ٨٦ : «إنّ». وأما قوله (إلّا إنّهم ليأكلون
الطّعام) [الفرقان : الآية ٢٠] فلم تنكسر هذه من أجل اللام ولو لم
الصفحه ٨٩ : «أي» قال (وانطلق الملا منهم أن امشوا) [ص : ٦] يقول «أي امشوا». وتكون خفيفة في معنى الثقيلة في مثل قوله
الصفحه ٩٤ : » فلما كثرت في الكلام حذفت ، وهذا قول
، وكذلك جميع «لن» في القرآن. وينبغي لمن قال ذلك القول أن يرفع «أزيد
الصفحه ١٦٣ : عليه جزما نحو قوله : [البسيط]
١٧٨ ـ عاود هراة وإن
معمورها خربا (١)
وقال (إن يكن غنيّا أو فقيرا
الصفحه ١٧٩ : التاء من قوله : (أرءيتكم) [الآية ٤٠] إنما جاء للمخاطبة. وترك التاء مفتوحة كما كانت للواحد ، وهي
مثل كاف
الصفحه ١٨٠ : قوله (حيران له أصحب) [الآية ٧١] فإنّ كلّ «فعلان» له «فعلى» فإنّه لا ينصرف في المعرفة ولا
النكرة