الصفحه ٢٢٩ : ) [الآية ٣] فواحدتها «راسية».
وقال (تسقى بماء واحد) [الآية ٤] فهذا التأنيث على «الجنّات» وإن شئت على
الصفحه ٢٥٤ :
(الناس).
وقال (وبئر مّعطّلة وقصر مّشيد) [الآية ٤٥] حمله على (كأين) والمشيد هو المفعول من «شدته
الصفحه ٢٧٥ :
وقال (أفمن شرح الله صدره للإسلم فهو على نور
مّن رّبّه) [الآية ٢٢] فجعل قوله (فويل لّلقسية قلوبهم
الصفحه ٢٩٧ :
وقال (فإذا نفخ فى الصّور نفخة وحدة) [الآية ١٣] لأن الفعل وقع على النفخة إذا لم يكن قبلها اسم
الصفحه ٢٩٩ :
فكيف قال (نّصفه) [الآية ٣]؟ إنما المعنى «أو نصفه أو زد عليه» لأن ما يكون في معنى تكلم به
العرب
الصفحه ٣٠٤ :
وقال (وكذّبوا باياتنا كذّابا) [الآية ٢٨] لأن فعله على أربعة أراد أن يجعله مثل باب «أفعلت» «إفعالا
الصفحه ٣٠٨ : الإنسن إنّك
كادح إلى ربّك كدحا فملقيه) (٦) [الانشقاق : الآية ٦] (إذا السّمآء انشقّت) (١) [الآية ١] على
الصفحه ١١ : إلا وعرضه علي ، وكان يرى أنه أعلم به مني وأنا اليوم
أعلم به منه. وحكى ثعلب أن الفراء دخل على سعيد بن
الصفحه ١٧ : . تكون في الاستئناف على حالها في الاتصال ، نحو قوله : (بما أنزل إليك) [البقرة : ٤] ، لأنك تقول : «ينزل
الصفحه ١٩ : تزول علتها نحو «حيث» جعلها بعض العرب مضمومة على كل
حال ، وبعضهم يقول «حوث» و «حيث» ضم وفتح. ونحو «قبل
الصفحه ٢٩ :
على ما يجوز في هذا من الرفع ، أو على النهي ، كأنه قال : «فلا يكونن فيه
رفث ولا فسوق» ، كما تقول
الصفحه ٥٣ : للأمر
والنهي والاستفهام والتمني والنفي والجحود. ونصب ذلك كله على ضمير «أن» ، وكذلك
الواو ، وإن لم يكن
الصفحه ٦١ :
وجعلوه على تلك اللغة القليلة وهي قراءة العامة وبها نقرأ لأن الكتاب عليها.
وقد سكت قوم
بالياء ووصلوا
الصفحه ٨٩ : علاه» و «ذهبت إلاه» فزعموا أنه على هذه اللغة بالتثقيل
تقرأ. وزعم أبو زيد (١) أنه سمع أعرابيا فصيحا من
الصفحه ١٠٧ :
وإن شئت جعلت الفاء والواو ها هنا حرف عطف.
وقوله (وما أنزل على الملكين ببابل هروت ومروت) [الآية