الصفحه ٧٨ :
منك حطّة لذنوبنا». وقد قرئت نصبا على أنه بدل من اللفظ بالفعل. وكل ما كان
بدلا من اللفظ بالفعل فهو
الصفحه ٩٣ : كانت في معنى «كي» كان ما بعدها نصبا على ضمير «أن»
، وكذلك المنتصب ب «كي» هو أيضا على ضمير «أن» كأنه
الصفحه ٩٤ : : «حتّى أنا اليوم أدخلها فلا أمنع». وإذا
كان غاية للسير نصبته. وكذلك ما لم يجب مما يقع عليه «حتّى» نحو (لا
الصفحه ١٠٢ : فلما أفلت) [الأنعام : ٧٨] فيكون هذا على : الذي أرى ربّي أي : هذا الشيء ربي. وهذا
يشبه قول المفسرين (احل
الصفحه ١١٣ : ) [الآية ١٤٥] : ولو أتيت. ألا ترى أنك تقول : «لئن جئتني ما ضربتك» على معنى
«لو» كما قال (ولئن أرسلنا ريحا
الصفحه ١٢٣ : (١)
على : «أأنت هي
أم أم سالم» أي : أشكلت عليّ بشبه أمّ سالم بك. وكل هذا قد أضمر الخبر فيه. ومثل
ذلك (لا
الصفحه ١٣٨ : بالنّاصية
(١٥) ناصية كذبة) [العلق : ١٥ ـ ١٦] كأنه قيل أو علم ذلك فقال «بناصية» وقد يكون فيه الرفع
على قوله
الصفحه ١٤٠ : » وهي تترك على حال جزمها
في الإضافة لأنها ليست من الأسماء التي تقع عليها الحركة ، ولذلك قال (مّن لّدنّا
الصفحه ١٤٣ : وأن يحاجّوكم به
عند ربّكم» أي : ولا تؤمنوا أن يحاجّوكم.
وقال تعالى (إلّا ما دمت عليه قائما) [الآية
الصفحه ١٤٧ :
(أو يتوب عليهم أو
يعذّبهم) [الآية ١٢٨] على (ليقطع طرفا) [الآية ١٢٧] عطفه على اللام.
وقال تعالى
الصفحه ١٧١ :
وقال (لا تتّخذوا اليهود والنّصرى أوليآء) [الآية ٥١] ثم قال (بعضهم أوليآء بعض) [الآية ٥١] على
الصفحه ١٨٧ :
وأمّا (الضّأن) [الآية ١٤٣] فمهموز وهو جماع على غير واحد. ويقال (الضئين) مثل «الشعير» وهو جماعة
الصفحه ٢١٤ :
القلوب على (تزيغ) وإن شئت رفعتها على (كاد) وجعلت (تزيغ) حالا وإن شئت جعلته
مشبها ب «كان» فأضمرت في (كاد
الصفحه ٢١٨ :
بعضهم (فلتفرحوا) وهي لغة العرب ردية لأن هذه اللام إنما تدخل في الموضع الذي لا
يقدر فيه على «أفعل
الصفحه ٢٢٢ :
وقال (فبشّرنها بإسحق ومن ورآء إسحق يعقوب) [الآية ٧١] رفع على الابتداء وقد فتح على (وبيعقوب من ورا