الصفحه ٢١٢ :
أحسنهما لأنك لو قلت «هو أذن خير لكم» لم يكن في حسن (هو أذن خير لكم) وهذا جائز
على أن تجعل (لكم) صفة «الأذن
الصفحه ٢١٦ : لّمّا عليها حافظ) (٤) [الطارق : ٤] أراد معنى الثقيلة فأعملها كما يعمل الثقيلة ولم يضمر فيها.
وقال (وما
الصفحه ٢٢٠ :
ومن سورة هود
قال (ألآ إنّهم يثنون صدورهم) [الآية ٥] وقال بعضهم (تثنوني صدورهم) جعله على «تفعوعل
الصفحه ٢٢٣ :
امرأتك) [الآية ٨١] نصب. وقال بعضهم (إلّا امرأتك) رفع وحمله على الالتفات. أي لا
يلتفت منكم إلا
الصفحه ٢٢٥ : : الآية ١٧٣] وهذا ها هنا واحد يعني بقوله (لكم) النبيّ صلى الله
عليه و (الناس) «أبا سفيان» فيما ذكروا
الصفحه ٢٣٦ : صردا
وفي اليدين
جسأة وبددا (١)
فهذا على «وترى
في اليدين الجسأة» وهي : اليبس
الصفحه ٢٣٩ : كبراهما» و «كبراهنّ» و «كبراهم عنده».
وقال (دعآءه بالخير) [الآية ١١] فنصب «الدعاء» على الفعل كما تقول
الصفحه ٢٤٢ :
ومن سورة الكهف
قال (عوجا) [الآية ١] (قيّما) [الآية ٢] أي : أنزل على عبده الكتاب قيّما ولم يجعل
الصفحه ٢٤٣ : أجزأ فيه شبيه بالإيماء لأنّ بعضه يدل على بعض.
وقال (أبصر به وأسمع) [الآية ٢٦] أي : ما أبصره وأسمعه
الصفحه ٢٤٥ : ) [الآية ١٠٢] يقول : «أفحسبهم ذلك».
وقال (جنّت الفردوس نزلا) [الآية ١٠٧] ف «النزل» من نزول بعض الناس على
الصفحه ٢٤٩ : العرب : «جئتك من أين لا تعلم» و «من حيث لا تعلم».
وقال (فيحلّ) [الآية ٨١] وفسره على «يجب» وقال بعضهم
الصفحه ٢٥٠ : ] لأهل التقوى وفي حرف ابن مسعود (وإن العاقبة للتقوى).
وقال (على العرش استوى) [الآية ٥] يقول «علا» ومعنى
الصفحه ٢٧١ : مقدمة فهي تجري على الذي قبلها إذا كانت من سببه
فالثمرات في موضع نصب.
وقال (وحمر مّختلف ألونها) [الآية
الصفحه ٢٨٨ : الدّين) [الآية ١٢] (يوم هم على النّار
يفتنون) [الآية ١٣] أي : متى يوم الدّين. فقيل لهم : في يوم هم على
الصفحه ٢٩٢ : أنزل وكما أراد أن يكون.
وقال (لّئلّا يعلم أهل الكتب ألّا يقدرون على
شىء) [الآية ٢٩] يقول : لأن يعلم