الصفحه ٢٨٦ : يعى بخلقهنّ بقدر على أن يحيى
الموتى) [الآية ٣٣] فهو بالباء كالباء في قوله (كفى بالله) [الرّعد : الآية
الصفحه ٣٠٠ : وقد حسن عليه السكوت فصار حالا وهي «النذير» ،
كما تقول : «إنّه لعبد الله قائما». وقال بعضهم «إنّما هو
الصفحه ٣٠٣ :
وقال (ألم نجعل الأرض كفاتا) (٢٥) [الآية ٢٥] (أحياء وأمواتا) (٢٦) [الآية ٢٦] على الحال.
وقال (ثم
الصفحه ٣١٦ : القرآن والحمد لله رب العالمين حمدا دائما كثيرا طيبا مباركا فيه
وصلّى الله على خيرته من خلقه سيدنا محمد
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
تقديم
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد
الصفحه ٤ : ).
ثالثا
: حرصنا بقدر
الطاعة على تنقية النص من الأخطاء ، حيث وجدنا في الأصل الكثير من الكلمات
المطموسة وغير
الصفحه ١٢ : أن
اعتماده واعتماد غيره من الكوفيين على المسائل عملت كتاب المسائل الكبير فلما
يعرفوا أكثر ما أوردته
الصفحه ١٦ : الستة : الخاء والحاء والعين والغين
والهمزة والهاء.
وما كان على «فعل»
مما في أوله هذه الألف الزائدة
الصفحه ٢٤ : على الحال لأنها
نكرة والأول معرفة ، وإنما جرّ لتشبيه «الذي» ب «الرجل». وليس هو على الصفة بحسن
ولكن على
الصفحه ٣٢ : لذكره السواء ، لأنه إذا
قال في الاستفهام : «أزيد عندك أم عمرو» وهو يسأل أيهما عندك فهما مستويان عليه
الصفحه ٣٤ : ربّك) [الطّور : الآية ٣٧] كل هذا على استفهام الاستئناف. وليس ل «أم» غير هذين
الموضعين لأنه أراد أن ينبه
الصفحه ٤١ :
ويجعلون عليها حركة الدال التي في موضع العين. وبعضهم لا يكسر الراء ولكنه
يشمها الكسر كما يروم في
الصفحه ٤٣ : ) [النحل : ٤٨] و (يمسك السماء أن تقع
على الأرض) [الحج : ٦٥] و «آاذا» و «آانا» إذا خففت الآخرة في كل هذا
الصفحه ٥١ : ٣٠] فلم يكن ذلك إنكارا منهم على ربهم ، إنما سألوا ليعلموا ،
وأخبروا عن أنفسهم أنهم يسبّحون ويقدّسون
الصفحه ٧٢ : » لأنّ يوما نكرة وقد جعلت الفعل لشيء
من سببه وقدمت الفعل. فالفعل يكون كله من صفة النكرة كأنك أجريته على