الصفحه ٩٢ : الجمع على غير واحده ونيقص منه ويزاد فيه.
فأما «الأثافي» فكلّهم يخفّفها وواحدها «أثفيّة» مثقّلة وإنما
الصفحه ٩٧ : ءوها
وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها) [الزّمر : الآية ٧٣] على حذف الواو. وقال : «معناها : قال لهم خزنتها
الصفحه ١٠٠ :
عسرا عليّ
طلابك ابنة مخرم (١)
إنّما أراد «فأصبحت
ابنة مخرم عسرا على طلابها». وجاز أن يجعل
الصفحه ١٠١ : (١)
فيكون على أنه
حمله على المعنى أي : ترى كلّ جانب منها ، أو جعل صفة الجميع واحدا كنحو ما جاء في
الكلام
الصفحه ١١٧ : الجر ، والمعنى : «عرّفهم الاختلاف حتى تركوه».
وقال (وعلى الّذين يطيقونه فدية طعام مسكين) [الآية ١٨٤
الصفحه ١٢٤ :
وقال (هل ينظرون إلّا أن يأتيهم الله فى ظلل
مّن الغمام والملئكة) [الآية ٢١٠] على «وفي الملائكة
الصفحه ١٢٨ :
خارج على «ولكن».
قال (فنصف ما فرضتم) [الآية ٢٣٧] أي : فعليكم نصف ما فرضتم (إلّا أن يعفون
الصفحه ١٢٩ :
تعطف الفعل على الاسم ، فأضمر في قوله (فيضعفه) [البقرة : الآية ٢٤٥] «أن» حتى تكوّن اسما فتجريه على
الصفحه ١٣٠ : إبراهيم و «(بهت) أجود وأكثر.
وقال (أو كالّذى مرّ على قرية) [الآية ٢٥٩] الكاف زائدة والمعنى ـ والله أعلم
الصفحه ١٥٠ : أوقع
عليه الحسبان وهو «البخل» ، لأنّه قد ذكر الحسبان وذكر ما آتاهم الله من فضله
فأضمرهما إذا ذكرهما
الصفحه ١٧٩ : ».
وقال (أرءيتم إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم) [الآية ٤٦] ثم قال (يأتيكم به) [الآية ٤٦] حمله على السمع أو على
الصفحه ١٨٠ : ) [الآية ٥٩] جر على (مّن) وإن شئت رفعت على «تسقط» ، وإن شئت جعلته على الابتداء
وتقطعه من الأول.
وقال
الصفحه ١٨١ :
٧٤] بدلا من (أبيه). وقد قرئت رفعا على النداء كأنه قال «يا آزر». وقال
الشاعر : [الرجز]
١٩٣
الصفحه ١٩١ : الصاد فسكنت وبقيت الخاء
ساكنة فحركت الخاء بالكسر لاجتماع الساكنين. ومنهم من يفتح الخاء ويحول عليها حركة
الصفحه ١٩٥ : بها فاقرة) (٢٥) [القيامة : الآية ٢٥] يدلّ «الظن» ها هنا على أن النظر ثم الثقة بالله
وحسن اليقين ولا