الصفحه ٣٠٨ : الإنسن إنّك
كادح إلى ربّك كدحا فملقيه) (٦) [الانشقاق : الآية ٦] (إذا السّمآء انشقّت) (١) [الآية ١] على
الصفحه ١٧ : . تكون في الاستئناف على حالها في الاتصال ، نحو قوله : (بما أنزل إليك) [البقرة : ٤] ، لأنك تقول : «ينزل
الصفحه ١٩ : تزول علتها نحو «حيث» جعلها بعض العرب مضمومة على كل
حال ، وبعضهم يقول «حوث» و «حيث» ضم وفتح. ونحو «قبل
الصفحه ٢٩ :
على ما يجوز في هذا من الرفع ، أو على النهي ، كأنه قال : «فلا يكونن فيه
رفث ولا فسوق» ، كما تقول
الصفحه ٦١ :
وجعلوه على تلك اللغة القليلة وهي قراءة العامة وبها نقرأ لأن الكتاب عليها.
وقد سكت قوم
بالياء ووصلوا
الصفحه ٨٩ : علاه» و «ذهبت إلاه» فزعموا أنه على هذه اللغة بالتثقيل
تقرأ. وزعم أبو زيد (١) أنه سمع أعرابيا فصيحا من
الصفحه ١٠٧ :
وإن شئت جعلت الفاء والواو ها هنا حرف عطف.
وقوله (وما أنزل على الملكين ببابل هروت ومروت) [الآية
الصفحه ١٢٧ :
: «الرّضاعة».
وقال (لا تكلّف نفس إلّا وسعها لا تضارّ ولدة) [الآية ٢٣٣] رفع على الخبر يقول : «هكذا في الحكم
الصفحه ١٣٦ : ٣] فنصب على الحال.
وقال (هدى لّلنّاس) [الآية ٤] ف (هدى) في موضع نصب على الحال ولكن (هدى) [البقرة : الآية
الصفحه ١٦٤ : ] فإنه يحل له أن يجهر بالسوء لمن ظلمه. وقال بعضهم (ظلم) على قوله (مّا يفعل الله
بعذابكم) [الآية ١٤٧
الصفحه ١٦٦ :
لا يحملنّكم ذلك على العدوان. ثم قال (وتعاونوا على البرّ
والتّقوى) [الآية ٢].
وقال (والموقوذة
الصفحه ١٧٤ : ساكنان وأجود ذلك (لا يضرّكم) [الآية ١٢٠] رفع على الابتداء لأنه ليس بعلة لقوله (عليكم أنفسكم) [الآية ١٠٥
الصفحه ١٨٢ : (هذا ربّى) [الآية ٧٦] فقد يجوز على «هذا الشيء الطالع ربّي».
أو على أنّه
ظهرت الشمس وقد كانوا يذكرون
الصفحه ١٨٥ :
وقال (وما لكم ألّا تأكلوا ممّا ذكر اسم الله
عليه) [الآية ١١٩] يقول ـ والله أعلم ـ «وأيّ شيء لكم
الصفحه ٢١٧ : مّثله) [الآية ٣٨] وهذا ـ والله أعلم ـ «على مثل سورته» وألقى السورة كما قال (واسئل القرية) [يوسف : الآية