الصفحه ٢٦٩ :
وقال (ولا مستئنسين) [الآية ٥٣] فعطفه على (غير) [الفاتحة : الآية ٧] فجعله نصبا أو على ما بعد (غير
الصفحه ٣٠٢ :
وقال (مّتّكئين) [الآية ١٣] على المدح أو على : «جزاهم جنّة متّكئين فيها» على الحال. وقد
تقول
الصفحه ٣٦ : «أفلم أقض حاجته» فجعل هذه الفاء
معلقة بما قبلها.
وأما قوله : (ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى
الصفحه ١٤١ : كلّ شيعة أيّهم أشدّ على
الرّحمن عتيّا) (٦٩) [مريم : الآية ٦٩] فلم يرتفع على مثل ما ارتفع عليه الأول
الصفحه ١٧٠ :
العرب (من جرّا) من : «الجريرة» ويجعله على «فعلى».
وقال (أنّه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى
الصفحه ٨ :
فائدة
: وأما كلام
الصوفية في القرآن ، فليس بتفسير. قال النسفي في عقائده : النصوص محمولة على
الصفحه ٥٤ :
ولا يعتذرون». وما كان بعد هذا جواب المجازاة بالفاء والواو ، فإن شئت أيضا
نصبته على ضمير «أن» إذا
الصفحه ٦٧ : قد يسقط الفعل على شيء من سببها وقبلها منصوب بفعل
فعطفتها عليه وأضمرت لها فعلها فنصبتها به. وما ذكرنا
الصفحه ١٤٤ : وقعت
عليها «من» و «أحسن» في اللفظ إنما هو الذي تفضله ف «الوجه» غير ذينك في اللفظ
فلما جاء بعدهما وهو
الصفحه ٢٧٧ : اليوم كما قال (يوم هم على النّار يفتنون) (١٣) [الذّاريات : الآية ١٣]. وقال (هذا يوم لا ينطقون) (٣٥
الصفحه ١١٤ :
عليكم حجة ولأتم نعمتي عليكم» عطف على الكلام الأول.
وقوله (كما أرسلنا فيكم رسولا مّنكم يتلوا
الصفحه ١١٦ :
فعل مضمر ثم قال (والمؤتون الزّكوة) [النّساء : الآية ١٦٢] فيكون رفعا على الابتداء أو بعطفه على
الصفحه ١٢٠ : هو حرف إعراب. وحرف
الإعراب الذي يقع عليه الرفع والنصب والجر ونحو «هو» و «هي» ، فإذا وقفت عليه فأنت
الصفحه ١٤٢ :
وقال (إنّ الله ربّى وربّكم) [الآية ٥١] ف (إنّ) على الابتداء. وقال بعضهم (أنّ) فنصب على «وجئتكم
الصفحه ١٩٦ :
يعني : قارب الفعل. وإذا قال : «لم يكد يفعل» يقول : «لم يقارب الفعل» إلا
أنّ اللغة جاءت على ما