الصفحه ٧ : ) (١٩) (٢) أنهما عليّ وفاطمة (يخرج منهما اللّؤلؤ
والمرجان) (٢٢) (٣) يعني الحسن والحسين
الصفحه ٩٢ : الجمع على غير واحده ونيقص منه ويزاد فيه.
فأما «الأثافي» فكلّهم يخفّفها وواحدها «أثفيّة» مثقّلة وإنما
الصفحه ٩٧ :
فوجد» «بل أخوك فجهد» يريدون «أخوك وجد» و «بل أخوك جهد» فيزيدون الفاء.
وقد فسر الحسن (حتّى إذا جا
الصفحه ١٩١ : الصاد فسكنت وبقيت الخاء
ساكنة فحركت الخاء بالكسر لاجتماع الساكنين. ومنهم من يفتح الخاء ويحول عليها حركة
الصفحه ١٩٥ : بها فاقرة) (٢٥) [القيامة : الآية ٢٥] يدلّ «الظن» ها هنا على أن النظر ثم الثقة بالله
وحسن اليقين ولا
الصفحه ٢١٣ :
٢٢٧ ـ وكنت كذئب السّوء لمّا رأى دما
بصاحبة يوما
أحار على الدّم
الصفحه ٢٣١ :
على ذلك رفع (وحسن مآب) وهو يجري مجرى «ويل لزيد» لأنك قد تضيفهما بغير لام
تقول «طوباك» ولو لم
الصفحه ٢٨٠ : ) ينتصب على «نزّلنا نزلا» نحو قوله (رحمة مّن رّبّك) [الإسراء : الآية ٢٨].
وقال (ولا تستوى الحسنة ولا
الصفحه ٣٠٠ : وقد حسن عليه السكوت فصار حالا وهي «النذير» ،
كما تقول : «إنّه لعبد الله قائما». وقال بعضهم «إنّما هو
الصفحه ٣١٦ : القرآن والحمد لله رب العالمين حمدا دائما كثيرا طيبا مباركا فيه
وصلّى الله على خيرته من خلقه سيدنا محمد
الصفحه ٨٦ : ». وقال (ذلكم وأنّ الله موهن كيد الكفرين) [الأنفال : ١٨] كأنه على جواب من قال : «ما الأمر»؟ أو نحو ذلك
الصفحه ٨٧ :
يقول «أشهد أنّك صادق» وإنّما هو «أشهد على ذلك».
وقال (وأنّ المسجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا
الصفحه ١٥٩ : عليه وإن كتموه».
وقال (يأيّها الّذين أوتوا الكتب) [الآية ٤٧] إلى قوله (مّن قبل أن نّطمس
وجوها) [الآية
الصفحه ١٦٣ : ) [الآية ١٢٨] فجعل الاسم يلي «إن» لأنّها أشدّ حروف الجزاء تمكنا. وإنّما
حسن هذا فيها إذا لم يكن لفظ ما وقعت
الصفحه ٢٠٨ : ) [الآية ٥] فجمع على أدنى العدد لأن معناها «الأربعة» وذلك أن «الأشهر» إنما
تكون إذا ذكرت معها «الثلاثة» إلى