الصفحه ٢٤١ :
وقال الآخر : [الرجز]
٢٤٢ ـ يجري عليها
أيّما إجراء (١)
وقال الآخر : [الوافر]
٢٤٣
الصفحه ١٠٦ : (إسرائل) وقال بعضهم (إسرييل) فأمال الراء. قال أبو الحسن (١) : «في «جبريل» ست لغات : جبراييل وجبرئيل وجبرئل
الصفحه ١٨ : عنهم الأبصر) [ص : الآية ٦٣] على قوله (ما لنا لا نرى رجالا
كنّا نعدّهم مّن الأشرار) [ص : الآية ٦٢] (أم
الصفحه ١٦١ :
(يسلّموا) كل هذا معطوف على ما بعد حتى.
وقال (مّا فعلوه إلّا قليل مّنهم) [الآية ٦٦] فرفع (قليل
الصفحه ١٣٨ : بالنّاصية
(١٥) ناصية كذبة) [العلق : ١٥ ـ ١٦] كأنه قيل أو علم ذلك فقال «بناصية» وقد يكون فيه الرفع
على قوله
الصفحه ١٤٠ :
حسن ذلك للمعنى ، لأن القرآن إنما أنزل على الأمر والذي كأنه قال لهم : «اذكروا
كذا وكذا» وهذا في القرآن
الصفحه ١٤٧ :
(أو يتوب عليهم أو
يعذّبهم) [الآية ١٢٨] على (ليقطع طرفا) [الآية ١٢٧] عطفه على اللام.
وقال تعالى
الصفحه ٢١٨ :
بعضهم (فلتفرحوا) وهي لغة العرب ردية لأن هذه اللام إنما تدخل في الموضع الذي لا
يقدر فيه على «أفعل
الصفحه ٢٢٢ :
وقال (فبشّرنها بإسحق ومن ورآء إسحق يعقوب) [الآية ٧١] رفع على الابتداء وقد فتح على (وبيعقوب من ورا
الصفحه ٥٣ : : الآية ٣٦] جواب النفي. والتفسير ما ذكرت لك.
وقد يجوز إذا
حسن أن تجري الآخر على الأول أن تجعله مثله نحو
الصفحه ١٣٩ : ١٨] على الحال.
وقال (ألّا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم) [الآية ١٩] يقول (وما اختلف الذين
اوتوا
الصفحه ١٨٦ : أزوج) [الآية ١٤٣] أي : أنشأ حمولة وفرشا ثمانية أزواج. أي : أنشأ ثمانية أزواج ،
على البدل أو التبيان أو
الصفحه ٢٩٨ : ٣] على الابتداء إذا كان من كلام الجن فإن فتح جعله على الوحي وهو
حسن.
وقال (شهبا) [الآية ٨] وواحدها
الصفحه ٨٥ : البرّ أو الشعير أو
الأرزّ ، كلّ هذا نأكل» ف (أشدّ) [الآية ٧٤] ترفع على خبر المبتدأ. وإنما هو «وهي أشدّ
الصفحه ٣٠١ :
وقال (وجوه يومئذ نّاضرة) (٢٢) [الآية ٢٢] أي : حسنة (إلى ربّها ناظرة) (٢٣) [القيامة : الآية ٢٣