الصفحه ٢٦٧ :
وقال (منيبين) [الآية ٣١] على الحال لأنه حين قال (فأقم وجهك) [الآية ٣٠] قد أمره وأمر قومه حتى كأنه
الصفحه ٢٨٥ :
محيا سوء ومماتهم ممات سوء» ، فرفع «السواء» على الابتداء. ومن فسر «المحيا»
و «الممات» للكفار
الصفحه ٢٨٧ :
وقال (أخرج شطئه فازره) [الآية ٢٩] يريد «أفعله» من «الإزارة».
وقال (أن تطئوهم) [الآية ٢٥] على
الصفحه ٥ : التي يحمل عليها حالة التركيب ، وتتمات ذلك.
قال : فقولنا :
علم جنس ، وقولنا : يبحث فيه عن كيفية النطق
الصفحه ٢٣ :
عليهم) [الآية ٧] نصب على البدل. و (أنعمت) [الآية ٧] مقطوع الألف لأنك تقول : «ينعم» ، فالياء مضمومة فافهم
الصفحه ٢٨ : (لا ريب فيه هدى لّلمتّقين) [الآية ٢] وقال (فلا إثم عليه) [الآية ١٧٣] فنصبهما بغير تنوين. وذلك أن كل
الصفحه ٣٨ :
فلو لا أنها
نكرة بمنزلة «من» لم تقع عليها «ربّ». وقد يكون (هذا ما لدىّ عتيد) [ق : الآية ٢٣] على
الصفحه ٥٩ : نصب لأنّ «إمّا» هي بمنزلة «أو» ولا تعمل شيئا
كأنه قال «هديناه السبيل شاكرا أو كفورا» فنصبه على الحال
الصفحه ٦٤ : ء كثيرا مخالفا للمعنى. وهذا يدل عليه. قال الشاعر في ضمير اللام : [الطويل :
٥١ ـ على مثل أصحاب
الصفحه ٦٦ :
ويكون فيهما
النصب. فمن نصب (وأمّا ثمود) [فصّلت : الآية ١٧] نصب على هذا.
وأما قوله (يدخل من يشآ
الصفحه ٦٩ : الموت) [آل عمران : الآية ١٨٥] على ما فسرت لك. وقال الله جل ثناؤه (إنا مرسلو الناقة) [القمر : ٢٧] وهذا
الصفحه ٨٠ :
تنبت
الأرض) [الآية ٦١] شيئا ، ولم يذكر الشيء وإن شئت جعلته على قولك : «ما رأيت من
أحد» تريد : ما
الصفحه ٨٢ : .
وقوله (وإذ أخذنا ميثقكم ورفعنا فوقكم الطّور
خذوا ماءاتينكم بقوّة) [الآية ٦٣] فهذا على الكلام الأول. يقول
الصفحه ٨٨ : زيدا لمنطلق» يعملها على المعنى وهي مثل (إن كلّ نفس لّمّا
عليها حافظ) (٤) [الطّارق : الآية ٤] يقرأ
الصفحه ١٠٤ :
وقال (ولمّا جاءهم كتب من عند الله مصدّق لّما
معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الّذين كفروا فلمّا