الصفحه ٢٨ : (لا ريب فيه هدى لّلمتّقين) [الآية ٢] وقال (فلا إثم عليه) [الآية ١٧٣] فنصبهما بغير تنوين. وذلك أن كل
الصفحه ١٢٧ :
: «الرّضاعة».
وقال (لا تكلّف نفس إلّا وسعها لا تضارّ ولدة) [الآية ٢٣٣] رفع على الخبر يقول : «هكذا في الحكم
الصفحه ٧٣ : بذي سلامتك» وليس يضاف إلى الفعل غير هذا. ولو قلت في الكلام : «واتقوا
يوم لا تجزى نفس فيه» فلم تنون
الصفحه ١٩٠ :
وقال (ما منعك ألّا تسجد) [الآية ١٢] ومعناه : ما منعك أن تسجد ، و (لا) ها هنا زائدة. وقال الشاعر
الصفحه ٢٨٠ :
فصبّحت
والطّير لم تكلّم
جابية طمّت
بسيل مفعم (١)
وقال (لا
الصفحه ٧٢ : الزمان إلى الفعل
قال (واتّقوا يوما لّا تجزى نفس عن نّفس شيئا) [الآية ٤٨] فنون اليوم لأنه جعل «فيه
الصفحه ٩٧ : (وإذ أخذنا ميثق بنى إسراءيل لا تعبدون
إلّا الله) [الآية ٨٣].
وقوله (وإذ أخذنا ميثقكم لا تسفكون دمآءكم
الصفحه ١٩ :
بمنزلة الأسماء التي ليست بمتمكنة ، وذلك أن الأسماء التي ليست بمتمكنة
تحرّك أواخرها حركة واحدة لا
الصفحه ٥٨ :
٤٣ ـ لها هضبة لا يدخل الذلّ وسطها
ويأوي إليها
المستجير فيعصما
الصفحه ٩٥ :
الذي أريد من النفي. ولو رفعت هذا جاز على «معنى آيتك أنك لا تكلم» ، ولو
نصب الآخر جاز على أن
الصفحه ١٩٧ : والمعنى : «لم يكونوا ليؤمنوا بالتكذيب» أي
لا نسميهم بالإيمان بالتكذيب.
وقال (حقيق على أن لّا أقول على
الصفحه ٤٦ : كفروا
كمثل الّذى ينعق) [الآية ١٧١] يقول : «مثلهم في دعائهم الآلهة كمثل الذي ينعق بالغنم» لأن ـ
آلهتهم لا
الصفحه ٥٣ : » وذلك مثل قوله (يأبانا ما لك لا تأمنّا) [يوسف : الآية ١١] و (ربّنا ظلمنا أنفسنا) [الأعراف : الآية ٢٣
الصفحه ١٢٩ : الأوّل إذا نوى به
الاسم. والرفع لغة بني تميم لأنهم لا ينوون بالأول الاسم فيعطفون فعلا على فعل.
وليس قوله
الصفحه ١٥٠ : : «والله لتبيّننّه ولا تكتمونه».
وقال (لآ أضيع عمل عمل مّنكم مّن ذكر أو أنثى) [الآية ١٩٥] أي : فاستجاب