الصفحه ٦٠ : : الآية ٤٣] و (يا بشراي هذا غلام) [يوسف : ١٩] لأنّ آخر «بشرى» ساكن.
وقال بعضهم «يا
بشراي هذا غلام» لا
الصفحه ٦٤ : ». لأن الأمر
والنهي مما يضمران كثيرا ويحسن فيهما الإضمار ، والرفع أيضا جائز على أن لا يضمر.
قال الشاعر
الصفحه ٦٦ : » وقد يقول هذا بعض الناس.
قال الشاعر : [المنسرح]
٥٧ ـ أصبحت لا أحمل السلاح ولا
الصفحه ٧٤ : بفصل. ولو سميته ب «عناق»
لم تصرفه ، لأن هذا تأنيث لا يكون للذكر ، وهو فصل ما بين المذكر والمؤنث ، تقول
الصفحه ٧٥ : ، سمعوا التخفيف فظنوا أنه مجزوم والتخفيف لا يفهم إلا بمشافهة
ولا يعرف في الكتاب. ولا يجوز الإسكان ، إلا أن
الصفحه ٧٧ : . والإسكان في «بارئكم» على البدل
لغة الذين قالوا : «أخطيت» وهذا لا يعرف.
باب الفعل
أما قوله (حتّى نرى
الصفحه ٨٧ : ]
٩٠ ـ أراني ـ ولا كفران لله ـ إنّما
أواخي من
الأقوام كلّ بخيل (١)
لأنّه لا
الصفحه ٨٨ : : الآية ٦٣] وهذا لا يكاد يعرف إلا أنهم يزعمون
__________________
(١) البيت لفروة بن مسيك في الأزهية
الصفحه ٩٢ : ] و (ألا بعدا لّثمود) [هود : الآية ٦٨] و (الذين كفروا فتعسا
لهم) [محمد : ٨] فهذا لا تحسن إضافته بغير لام
الصفحه ١٠٢ : ء
بعجيزتها» ، أي : «لا تقوم إلا جهدا بعد جهد». قال الشاعر : [البسيط]
__________________
(١) تقدم البيت مع
الصفحه ١٠٣ : ]
١١٩ ـ وتلحق خيل لا هوادة بينها
وتشقى
الرّماح بالضياطرة الحمر (٢)
والضياطرة هم
الصفحه ١٠٤ : (ولا يحسبنّ الّذين
يبخلون بماءاتاهم الله من فضله هو خيرا لّهم) [آل عمران : الآية ١٨٠] معناه «لا يحسبنّه
الصفحه ١٠٥ : : [الكامل]
١٢٤ ـ ولقد أمرّ على اللّئيم يسبّني
فمضيت ثمّت
قلت لا يعنيني
الصفحه ١٠٧ : فهو لا ينصرف ما
دام اسما للمؤنث.
وقال (حتّى يقولا إنّما نحن فتنة فلا تكفر
فيتعلّمون منهما) [الآية
الصفحه ١١٦ : «الراسخين».
قال الشاعر : [الكامل]
لا يبعدن
قومي الذين هم
سمّ العداة
وآفة الجزر