الصفحه ٣٠٤ : من كلام العرب ، بعضهم يقول (أيّنا) و (أيذا) فيخفف الآخرة لأنه لا يجتمع همزتان. والكوفيون يقولون «أإنا
الصفحه ٣١٦ : : ارتفعت عظمة ربّنا. ف «الجدّ» هو : العظمة.
وقوله «لا ينفع
ذا الجدّ منك الجدّ» بفتح الجيم ، وبكسرها. وإذا
الصفحه ٣٤٠ :
الباء المضمومة
٨ ـ ذاكم وجدكم الصّغار بأسره
لا أمّ لي إن
كان ذاك ولا أب
الصفحه ٣٤١ : بنا أو أحسني لا ملومة
لدينا ولا
مقلية إن تقلّت ٩٩ ، ٢١٦
٢٨٣ ـ قد تبت منه
الصفحه ٣٤٢ :
تكريت تنظر
حبّها أن يحصدا ٢٥١
٢٠٢ ـ ما للجمال مشيها وئيدا
أجندلا لا
يحملن أم
الصفحه ٣٥١ :
وأعرض عن شتم
اللئيم تكرّما ١٢٢
٤٣ ـ لها هضبة لا يدخل الذلّ وسطها
ويأوي إليها
الصفحه ٣٥٦ :
١٠٩ ـ في سعي دنيا
طال ما قد مدّت ٩٨
باب
القاف
قوما ترى واحدهم صهميما ١٠٠
باب
اللام
لا
الصفحه ١٢ : يطلبان فجاءه الأخفش فناظره
بعد أن برع فقال له الأخفش : إنما ناظرتك لأستفيد لا غير. قال : أتراني أشك في
الصفحه ٢٠ : قمين (٢)
وقال جميل (٣) : [الطويل]
٢ ـ ألا لا أرى اثنين أكرم شيمة
على
الصفحه ٢٥ :
أسماء للسورة ، فصارت أسماء مؤنثة. ومن العرب من لا يصرف المؤنث إذا كان وسطه
ساكنا نحو «هند» و «جمل
الصفحه ٣٣ :
فسأله فقال : «معناه
ما كان مشيي رقصا» ف «أم» هاهنا زائدة. وهذا لا يعرف. وقال علقمة بن عبدة
الصفحه ٣٦ : فجاز ذلك اللفظ ، كما تقول : «أهلكته
فلانة» إذا أعجب بها. وهي لا تفعل به شيئا لأنه هلك في اتباعها. أو
الصفحه ٤٧ : قلوبهم
وعلى سمعهم) [الآية ٧] ومثله قوله (لا يرتدّ إليهم طرفهم) [إبراهيم : الآية ٤٣] وقوله (فإن طبن لكم عن
الصفحه ٥٠ : : ٨٢] ، فيه
المعاني الثلاثة ، أما الاتساع فلأنّه استعمل لفظ السؤال مع ما لا يصح في الحقيقة
سؤاله ، وأما
الصفحه ٥٧ : : [الوافر]
٤٢ ـ سأترك منزلي لبني تميم
وألحق
بالحجاز فأستريحا (٢)
وهذا لا