الصفحه ٩٣ : يقول : «الاشتراء» ، ف «يشتروا»
لا يكون اسما إلا ب «أن» ، ف «أن» مضمرة وهي الناصبة وهي في موضع جر باللام
الصفحه ١٠٠ :
بقوله : «خلقت» ثم قال «ملموما» على الحي أو الرجل ، ولذلك قال :
مثل الصّفا لا تشتكي الكلوما
ثم قال
الصفحه ١٠٦ : ) فيهمزون ولا يهمزون ، وكذلك (إسرءيل) [البقرة : الآية ٤٠] منهم من يهمز ومنهم من لا يهمز ، ويقولون (ميكائيل
الصفحه ١١٤ : ء في الطاء ،
فلما سكنت جعل قبلها ألفا حتى يقدر على الابتداء بها. وإنما قال (لا جناح عليه) لأن ذلك كان
الصفحه ١٢١ :
حكاية. ومن العرب من لا يصرف ذا إذا سمي به ويشبه التاء بهاء التأنيث في
نحو «حمدة» وذلك قبيح ضعيف
الصفحه ١٣٠ :
وقال (ورفع بعضهم درجت) [الآية ٢٥٣] أي رفع الله بعضهم درجات.
وقال (لا تأخذه سنة ولا نوم) [الآية
الصفحه ١٣٧ : : الآية ٣٨] فهذا لا يكون إلا بالياء في القرآن لأنه قال (يغفر لهم) [الأنفال : الآية ٣٨] ولو كان بالتاء قال
الصفحه ١٣٨ : وجدنا بني جلّان كلّهم
كساعد الضّبّ
لا طول ولا عظم (١)
على البدل أي ك
«لا طول
الصفحه ١٤٠ : من يشآء بغير حساب) [الآية ٣٧] فهذا مثل كلام العرب «يأكل بغير حساب» أي : لا يتعصّب عليه ولا
يضيّق عليه
الصفحه ١٥٣ :
وقال (إسرافا وبدارا أن يكبروا) [الآية ٦] يقول : لا تأكلوها مبادرة أن يشبّوا.
وقال (لّلرّجال
الصفحه ١٦١ : هذا على «نعم الرّجل» لأن «نعم» لا تقع إلا على اسم فيه
الألف واللام أو نكرة ، ولكن هذا على مثل قولك
الصفحه ١٦٧ : ]
١٨٣ ـ يا خزر تغلب ماذا بال نسوتكم
لا يستفقن
إلى الديرين تحنانا (٣)
فـ «ذا» لا
الصفحه ١٧١ :
وقال (لا تتّخذوا اليهود والنّصرى أوليآء) [الآية ٥١] ثم قال (بعضهم أوليآء بعض) [الآية ٥١] على
الصفحه ١٧٢ : ء
أشياء في اللفظ لا تكون في المعاني ، منها قولهم : «هذا جحر ضبّ خرب» وقولهم «كذب
عليكم الحجّ» يرفعون
الصفحه ١٧٤ : ساكنان وأجود ذلك (لا يضرّكم) [الآية ١٢٠] رفع على الابتداء لأنه ليس بعلة لقوله (عليكم أنفسكم) [الآية ١٠٥