الصفحه ١٧٢ : الكلم الطيب لا إله إلا الله ، لأنه لا يقبل العمل إلا من موحد ،
والثالث أن ضمير الفاعل للعمل الصالح
الصفحه ١١٠ : ومن أنت منه فما قبل ثدي امرأة
إلا ثديك؟ فقالت : إني امرأة طيبة اللبن ، فذهبت به إلى بيتها ، وقرّت
الصفحه ٢٠٩ : ، فالفتنة على هذا كونه لم يقل إن شاء الله ، والجسد هو
شق الإنسان الذي ولد له ، فأما القول الأول فضعيف من
الصفحه ٢٧ : من المجتهدين (وَسَخَّرْنا مَعَ
داوُدَ الْجِبالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ) كان هذا التسبيح قول سبحان
الصفحه ٣٤١ :
سبب رزقكم التكذيب
، ويحتمل أن يكون مفعولا من أجله تقديره : تجعلون رزقكم حاصلا من أجل أنكم تكذبون
الصفحه ٧١ :
الأرض المباركة
وهي الشام (لا شَرْقِيَّةٍ وَلا
غَرْبِيَّةٍ) قيل : يعني أنها بالشام فليست من شرق
الصفحه ٤٦ : لم
يقدروا على استنقاذه منه على حال ضعفه ، وقد قيل : إن المراد بما يسلب الذباب منهم
الطيب الذي كانت
الصفحه ٤٣٧ : أنه كافور في طيب
رائحته كما تمدح طعاما فتقول هذا مسك (عَيْناً) بدل من كافورا على القول بأن الخمر تمزج
الصفحه ٤٧٦ : القيامة لأنها تغشى جميع الخلق ، وقيل : هي النار من
قوله : (وَتَغْشى وُجُوهَهُمُ
النَّارُ) [ابراهيم : ٥٠
الصفحه ٤٢٨ :
تستكثر أعمالك وتقع لك بها إعجاب ، وإن كان من الضعف فمعناه لا تضعف عن تبليغ
الرسالة وتستكثر ما حملناك من
الصفحه ٢١٣ :
حق أو خبر مبتدأ
مضمر (قُلْ هُوَ نَبَأٌ
عَظِيمٌ) النبأ : الخبر ، ويعني به ما تضمنته الشريعة من
الصفحه ٢٢٥ : في غيرها من المشكلات ، فقالت
المتأولة : إن القبضة واليمين عبارة عن القدرة وقال ابن الطيب إنها صفة
الصفحه ٣٤٠ : ، وأصله من المداهنة وهي لين الجانب والموافقة بالظاهر لا
بالباطن قال ابن عباس معناه مكذبون (وَتَجْعَلُونَ
الصفحه ٣٤٤ : ء ، فلا تمنعوها من الإنفاق فيما أمركم مالكها أن تنفقوها
فيه ، ويحتمل أن يكون جعلكم مستخلفين عمن كان قبلكم
الصفحه ٦٨ :
قال الزجاج :
إسماع صوت الزينة أشد تحريكا للشهوة من إبدائها.
(وَتُوبُوا إِلَى
اللهِ جَمِيعاً