الصفحه ٣٣٥ : ، فهو على هذا من
خضد الغصن إذا ثناه (وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ) الطلح شجر عظيم كثير الشوك ، قاله ابن عطية وقال
الصفحه ٦٥ : ) الآية : معناها أن الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال
، وأن الطيبات من النساء للطيبين من الرجال ، ففي
الصفحه ٣٧ : يعطون لؤلؤا ، أو معطوف على
موضع من أساور إذ هو مفعول ، وبالخفض معطوف على أساور أو على ذهب (الطَّيِّبِ
الصفحه ٥٢ : ، وأقامه مقام الجماعة وهذا بعيد (كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ) أي من الحلال ، فالأمر على هذا للوجوب ، أو من
الصفحه ٧٦ : بِالْباطِلِ) ، وقوله عليه الصلاة والسلام : «لا يحل مال امرئ مسلم إلا
عن طيب نفس منه» (٢) وقيل الآية محكمة
الصفحه ٣٢٧ : ، وقيل : كل مشموم طيب الريح من
النبات ، وقيل : هو الرزق.
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) الآلا
الصفحه ١٦٤ : نبيا فكذبوهم (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ) أي كثيرة الأرزاق طيبة الهواء سليمة من الهوام (فَأَعْرَضُوا) أي أعرضوا
الصفحه ٢٨١ : فيها ، فهو من المعرفة وقيل :
معناه طيّبها لهم فهو من العرف وهو طيب الرائحة ، وقيل : معناه شرّفها ورفعها
الصفحه ٢٣٤ :
إعادة الأجسام بعد فنائها ، وقيل : المراد توبيخ الكفار المتكبرين ، كأنه قال :
خلق السموات والأرض أكبر من
الصفحه ١٣٤ : ) يعني صلة رحم القرابة بالإحسان والمودّة ، ولو بالكلام
الطيب.
(وَما آتَيْتُمْ مِنْ
رِباً لِيَرْبُوَا
الصفحه ٢٧٧ : لهم : أذهبتم طيباتكم ؛ والطيبات هنا الملاذ
من المآكل وغيرها ؛ وقرأ أكثر القراء أذهبتم بهمزة واحدة على
الصفحه ١٨٢ :
مُحْضَرُونَ) قرئ لما بالتخفيف وهي لام التأكيد دخلت على ما المزيدة وإن
على هذا مخففة من الثقيلة
الصفحه ٣٣٠ : حمراء كالوردة ، وقيل : هو من الفرس الورد ، قال
قتادة السماء اليوم خضراء ويوم القيامة حمراء ، والدهان
الصفحه ٢٣ : استعارة في إفراط إعراضهم (نَفْحَةٌ) أي خطرة (١) وفيها تقليل العذاب ، والمعنى أنهم لو رأوا أقل شيء من
عذاب
الصفحه ٤١٥ :
المعنى ، الرابع :
أن الرجاء بمعنى الخوف ، والوقار بمعنى الاستقرار من قولك : وقر بالمكان إذا استقر