الصفحه ٧٨ : بعض الأعلام ، منهم الشيخ الخراساني في «كفاية الأصول» (١).
والظاهر أنّ
استفاضة الحديث (٢) ـ إن لم نقل
الصفحه ١٠٦ :
ثالثا : القاعدة وشمولها للمحرّمات
وإذا صحّ ما
انتهينا إليه في مدلول القاعدة من أنّها رخصة لا
الصفحه ٢٤٩ :
أنّ اللفظ المستقلّ بنفسه إذا لحق (١) به غير المستقلّ صيّر الأوّل غير مستقلّ كما في
الاستثنا
الصفحه ٧٤ :
استعملت فيها هذه الصيغة ، أمثال هاجم ، ودافع ، وخادع ، ونظائرها ، ومن
هنا كانت متعدّية بخلاف هيئة
الصفحه ٧٥ : (١) ، والمراد به تجوّزا النهي ، ويكون ذلك من قبيل استعمال الجملة الخبرية في
الإنشائية ، فيكون مفاد الحديث هو
الصفحه ٧٦ : المدعاة هنا هي تعذّر حمل الكلام على حقيقته ؛ لأنّ نفي الضرر حقيقة في
الخارج ، والإخبار عن عدم وقوعه كذب
الصفحه ١٨٤ : ، ودم البراغيث والبقّ في الثوب وإن كثر ...
السابع
: النقص فإنّه
نوع من المشقّة ، فناسب التخفيف ، فمن
الصفحه ٢٣٦ : الاعفاف أو تحصيل
الولد الصالح ، وتكثير الأمّة. ويندرج في ذلك ما لا يحصى من المسائل. وممّا يدخل
فيه من
الصفحه ١٦ :
يمكن الباحث أن يميّز بين مسائل هذا العلم وبين مسائل العلوم الأخرى التي
لا يمكن أن تقع وسطا في ذلك
الصفحه ٤٣ : أشرنا إليه في كتابنا (الأصول العامّة
للفقه المقارن) من تحديدنا لموضوع العلم وأنّه بعد إدخال بعض الإصلاح
الصفحه ٤٤ : دراسة هذه القواعد مجتمعة في كيان
مستقلّ ، بحكم كونها ضوابط لمسائل متفرّقة في مختلف المجالات الفقهية
الصفحه ٦٧ :
وكثير من
الروايات أهملت ذكر المناسبة التي طبّق فيها النبيّ صلىاللهعليهوآله هذا الحديث ، وكأنّ
الصفحه ٩٢ :
الدلالة ، إلّا أنّه يمكننا الرجوع إلى المرجّحات ، ومن المرجّحات في باب
التعارض : الشهرة ، والشهرة
الصفحه ١٧٦ :
هنالك من أقوال لا تعكس أكثر من اختلافهم في تحديد هذا المصطلح ، تبعا
لاختلافهم في مقدار ما ثبتت له
الصفحه ٢٣٧ :
بخاتمه في ركوعه ...
ولو أحيا أرضا
بنيّة جعلها مسجدا أو رباطا أو مقبرة ، فالأقرب أنّها لا تصير