الصفحه ٢٦٠ : بالألفاظ الغريبة عنها ؛ إذ من المعلوم أنّ للّفظ أنسا وملابسة
مع المعنى الموضوع له المستعمل فيه ، ونفورا
الصفحه ٢٤ :
نسأل المولى
القدير أن يمدّنا بألطافه لخدمة الإسلام والمسلمين من طريق تعزيز الوحدة بين
إخواننا
الصفحه ٥٥ :
تمهيد
تحدّث الفقهاء
المعنيّون بدراسة القواعد الفقهيّة عن جملة من القواعد الواقعيّة ، تلتقي
الصفحه ٩٥ : لاستكشاف المراد.
وعلى هذا ،
فالقاعدة ليست معارضة للأدلّة الأوّلية ؛ لتقدّمها عليها من جهة الحكومة.
***
الصفحه ٩٩ :
المطلب الثاني
ما يلابس القاعدة من الأحكام
*
أوّلا : الضرر في القاعدة شخصيّ أو نوعيّ
الصفحه ١٢٤ : ، ولعلّها من صياغة بعض الفقهاء. (١)
مفردات القاعدة
الحاجة : «ما
يترتّب على عدم الاستجابة إليها عسر
الصفحه ١٢٩ : والضرورة لمعالجة حالات الضرر أو الاضطرار عند تزاحمها ، ونلتمس
موقعها من تلكم المرجّحات.
وعلى هذا
فالحديث
الصفحه ١٣٦ : ، وهو أهمّ في نظر الشارع من
ترك أحدهما والاقتصار على الآخر ، وقد يكون منشؤه غير ذلك وهو ما أشارت له بقية
الصفحه ١٣٧ :
المطلب الثاني
القواعد التي تتعرّض لمبادئ في الترجيح
ويتضمّن :
*
قاعدة : درء المفاسد أولى من
الصفحه ١٥٣ : حرج)
*
الثاني : ما يلابس القاعدة من الأحكام
الصفحه ١٦٨ : كثيرا عمّا تقتضيه طبيعة التكليف ، وعمّا يستدعيه الحكم
من كلفة لو خلّي هو وطبعه ، مثل هذا الضيق يتسبّب في
الصفحه ١٨٧ :
المطلب الثاني
ما يلابس القاعدة من الأحكام
*
أولا : الضرر في القاعدة شخصي أو نوعي؟
*
ثانياً
الصفحه ٢٠٥ : ؟ قال : إذا ضاق الأمر اتّسع.
الثاني : في
أواني الخزف المعمولة بالسرجين أيجوز الوضوء منها؟ فقال : إذا
الصفحه ٢١٠ : التشريع.
اللهم إلّا أن
يقال بأنّ تبنّي الفقهاء لها وعنايتهم بها في كتبهم قرينة ودليل على كونها من
الصفحه ٢٢١ : بنيّة». (٤)
وفي البحار عن
محمد بن مسلم قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام :
«من حسنت نيّته زاد
الله