الصفحه ٥٩ :
المبحث الأول
قاعدة لا ضرر ولا ضرار
وما يلابسها من الأحكام
ويتضمّن
مطلبين :
*
قاعدة لا
الصفحه ٦٣ :
الفرع الأول
مصدر القاعدة
أوّلا : مصدر القاعدة من السنّة النبويّة الشريفة
ومصدرها لسان
حديث
الصفحه ٧٥ : التحريم.
والفارق بين
هذا القول والقول السابق ـ مع اتّحادهما معنى ـ أنّ التحريم في القول الأوّل
مستفاد من
الصفحه ٧٦ : .
__________________
١ ـ أوهم كلام شيخ الشريعة الأصفهاني بين المعنى الأوّل والمعنى الثاني ،
لكن عباراته إلى المعنى الثاني أقرب
الصفحه ٨٢ :
الفرع الرابع
شبهات حول مدلول القاعدة
الشبهة الأولى : إجمال القاعدة
المراد من
إجمال القاعدة
الصفحه ٨٦ : الأولى منها ، كما ذكر ذلك جلّ من عرضنا
لآرائهم من الأعلام.
وتقريب ما
ندّعيه ـ وعلينا عهدته ـ أنّ جوّ
الصفحه ٨٨ :
التخصيص إنّما هي عملية جمع بين ظهورات متعدّدة متدافعة في اللّحاظ الأوّلي ،
صادرة جميعا من الشارع المقدّس
الصفحه ٨٩ : من الالتزام بكثرة التخصيص الموجب لوهن القاعدة عرفا.
الرأي المختار
والأولى أن
يجاب على ذلك بأنّا
الصفحه ١٠٤ : على الإلزام
الصادر عنه مع بقاء المصلحة التي أوجبت تشريعه بعنوانه الأوّلي؟
ورتّبوا على
ذلك ثمرات
الصفحه ١٠٥ : ؛ لذلك لو قدّر لك أن تقدم على استعماله
لأحدث لك الشفاء وإن تضرّرت به ماديا.
فوجود الحكم
بعنوانه الأوّلي
الصفحه ١٠٨ : إباحة بعض المحرمات لأجلها ، مثل أكل الميتة عند
الاضطرار.
الرأي المختار
والأولى أن
يقال : إنّ
الصفحه ١٣١ :
المطلب الأول
تحديد التزاحم وعرض مرجّحاته
لدى الأصوليّين
الصفحه ١٣٧ :
المطلب الثاني
القواعد التي تتعرّض لمبادئ في الترجيح
ويتضمّن :
*
قاعدة : درء المفاسد أولى من
الصفحه ١٥١ :
الفصل الثاني
قواعد الحرج وما يلابسها
ويتضمّن مبحثين
:
*
الأوّل : قاعدة (لا حرج)
*
الثاني
الصفحه ١٥٧ :
الفرع الأوّل
مصدر القاعدة
مصدر القاعدة من الكتاب العزيز
وردت لفظة «العسر»
و «الحرج» أو ما