الصفحه ٦٣ : والإنسان
مطلق ، مع قصر النّظر على المعنى بلا رعاية لفظ أو ملاك.
ومنها ان الشيوع
في جنسه الّذي جعل صفة
الصفحه ٨٨ : مع وجوده
واما ما كان من قبيل الثاني فلا مانع من تعلق الخطاب به ، فان العالم بالخمر بعد
ما التفت إلى
الصفحه ٩٣ : نظر القاطع ، واما توضيح الأقسام فيحتاج إلى تقديم امر. وهو
ان العلم من الأوصاف الحقيقية ذات الإضافة فله
الصفحه ١٠٤ :
بالالتزام بما
ذكره من الاختصاص بل يحتمل ان يكون عدم الإعادة من باب التقبل والتخفيف ، كما ربما
الصفحه ١١٨ :
النّفس ، انما
تتبع لوجود مباديها ، فان لكل من هذه العوارض مباد وعلل ، تستدعى وجود تلك العوارض
الصفحه ١٢٢ :
المعارف مع انه عد
من الكفار ، كما لا يلزم من ذلك أيضا كون الانقياد والتسليم القلبي حاصلين في
الصفحه ١٣٢ :
العصر (قدسسره) قائلا بان العمل على طبق الأمارة لو صادف خير جاء من
قبلها ، بل يجري في صورة
الصفحه ١٣٤ :
رغبة الناس عن
الدين الحنيف ، بل موجب للخروج من الدين ، فان الحكيم الشارع لا بد له ملاحظة طاقة
الصفحه ١٣٩ :
هذا نظام كل مقنن
إذ في التحفظ التام على الواقعيات من الأحكام مفسدة عظيمة لا تجبر بشيء أيسرها
خروج
الصفحه ١٤٢ :
أمورهم من
معاملاتهم وسياساتهم ، وليس إمضاء الشارع العمل بالأمارات مستتبعا لإنشاء حكم ، بل
مآله
الصفحه ١٥٩ : .
أحدهما ان الحجية
من الأحكام الوضعيّة وجريان الاستصحاب وجودا وعدما لا يحتاج فيها إلى أثر آخر
وراءها
الصفحه ١٦٦ : مباحث الألفاظ يرجع إلى تشخيص
الظاهر. وقد استدل عليه تارة ببناء العقلاء على الرجوع إلى مهرة الفن من أهل
الصفحه ١٦٩ : الملازمة في صورة التواطؤ أولى واقرب من الإجماع
بلا تواطؤ ، فان الاتفاق مع عدم الرابط بينهما يكشف عن وجود
الصفحه ١٧٥ :
على عدم مخصص من الشارع والمفروض انه لم يصل إلينا مخصص ، واما السيرة بما هي هي
فلا تصلح ان يكون مخصصة
الصفحه ١٩٠ : للاخبار الأخر وهكذا إلى آخر السلسلة.
ولا يخفى ان في
كلامه مواقع للنظر نشير إلى مهماتها منها ان جعل