الصفحه ١٠٩ :
الملازمة العرفية ، وان شئت قلت : ان تنزيل جزء من المركب يتوقف على كون الجزء
الآخر (غير المنزل) ذا أثر
الصفحه ١١٢ :
أقول : وفيه مواقع
للأنظار ، منها انك قد عرفت وسيمر تفصيله عند البحث عن حجية الاخبار ، انه ليس عن
الصفحه ١٢٠ : السكوت
عليها ، وان العقد القلبي عليها يكون جعليا اختياريا ، ـ لا يخلو من ضعف
وقد أوضحه شيخنا
العلامة
الصفحه ١٥٥ : ، والأحكام الإلهية بإدخال ما
ليس في الدين فيه ، وإخراج ما هو منه عنه ، وهذا ما يسمى بدعة فلا كلام في حرمته
الصفحه ١٦٣ : المراد ، وعليه يدور رحى التكلم والخطابات من دون أيّ غمض منهم أصلا وانهم
يفهمون من قول القائل : زيد قائم
الصفحه ١٧٧ :
أدلة القائلين بالحجية
استدل المثبتون
بوجوه من الآيات والاخبار والإجماع وغيرهما ، اما الآيات
الصفحه ١٨٠ :
الآية على المفهوم لا موجب له كما أفاد واما ما أفاده من تأييد كون الآية بمنزلة
الكلية : من ان المورد من
الصفحه ١٨٥ : الحجية ، انما كان في ظرف الشك في الحجية واللاحجية وهو عين الشك في
مضمون أدلة الحجية التي منها المفهوم
الصفحه ٢٠٨ :
فإليك بمراجعة ما
تقدمها من الآيات تجد صحة ما ادعيناه
وثانيا : لو فرض ان موردها ما ذكر غير ان
الصفحه ٢٢١ : عقد الحمل حيث ان الضرر والعسر والحرج من العناوين
الطارية على نفس الأحكام ، فان الحكم قد يكون ضرريا أو
الصفحه ٢٣٤ : المختار قال (قدسسره) المسببات على قسمين فهي
تارة تكون من الأمور الاعتبارية التي ليس بحذائها في وعاء العين
الصفحه ٢٤٠ : في موثقة سماعة : ان كان خلط الحلال بالحرام فاختلطا جميعا
فلا يعرف الحلال من الحرام فلا بأس ، وصحيحة
الصفحه ٢٥٦ : الإباحة ، والظاهر منه ارتضائه بهذا الفرق ولهذا أجاب عن
الإشكال بان فعل الشيء المشتبه حكمه ، اتكالاً على
الصفحه ٢٦٣ :
ذكره عند تثليث
الأمور لكن يعلم من التدبر فيما سبق من المثالين فان غير المجمع عليه وغير الشاذ ،
من
الصفحه ٢٧٠ : معقول بعد خروج الأطراف عن قابلية التأثر فلا يبقى في البين إلّا تأثره على
تقدير خاص وهو أيضا مشكوك من