الصفحه ٥٨ : في حجيته هو بناء
العقلاء على ذلك من دون ان يصدر عن الشارع تأسيس ولا إعمال تعبد ، وما ذكر من البناء
لا
الصفحه ٨٥ :
وهو ان الكشف من
آثار وجود القطع لا من لوازم مهيته ، وآثار الوجود مطلقا مجهولة لأن مناط الافتقار
الصفحه ١٠١ : فلا بأس عن تعلق امر مستقل
واما ما أفاده في فذلكته : من ان أخذ الظن على
وجه الطريقية هو معنى اعتباره
الصفحه ١٥٧ :
عدم حجيته جزما
بمعنى عدم ترتب الآثار المرغوبة من الحجة عليه قطعا. وما أفاده شيخنا العلامة أعلى
الصفحه ١٥٨ :
في الكتب حجة على
الواقع دون الشك نعم يمكن ان يجعل ذلك نقضا عليه ان كان محط البحث أعم من قبل
الفحص
الصفحه ١٧٠ :
واما ما اشتهر من
الشيخ عن مقدمة المبسوط من ان ديدن الأصحاب قد كان جاريا على الجمود على النصوص من
الصفحه ١٧٩ :
من مورد النزول ،
فان مورده اخبار الوليد بارتداد بنى المصطلق ، فقد اجتمع في اخباره عنوانان كونه
الصفحه ١٩٦ :
صحيح بل الظاهر
كونه غاية للنفر المستفاد وجوبه من «لو لا» التحضيضية الظاهرة في الوجوب ومع ذلك
أيضا
الصفحه ١٩٨ :
أوقات معينة.
ومنها : ان بعض
الروايات الصادرة عنهم عليهمالسلام يستفاد منها ان الأئمة الهداة قد
الصفحه ٢٠٧ :
وعلي ذلك فلو بحث
المكلف عن تكليفه ووظيفته بحثا أكيدا فلم يصل إلى ما هو حجة عليه من علم تفصيلي أو
الصفحه ٢١٢ :
ذلك التردد لا
مجال للإطلاق ، إذ غاية ما ذكرنا من المعاني والوجوه ، احتمالات وإمكانات وهو لا
ينفع
الصفحه ٢٣٧ : تمام المأمور
به ، ولازمه سقوط الأمر ، وانتفاء القضاء هذا فيض من غيض ، وقليل من كثير مما ذكره
الأساطين
الصفحه ٢٤٣ : عجيب إلّا انه قد احتج عليكم بما عرفكم من نفسه ، وهذه الرواية قريبة مما
تقدم ، وليس المراد من قوله : بما
الصفحه ٢٤٤ : واقعية كانت أو ظاهرية فيما إذا أريد من الورود هو الصدور من الشارع ، اما
الأول (كون المطلق بمعنى الإباحة
الصفحه ٢٥٠ : ما عن بعض
محققي العصر (قدسسره) من تقريب دلالتها بان قوله عليهالسلام (فقد يعذر الناس
بما هو أعظم