الصفحه ٦٦ : المركب من عدة امور كالعقد المركب من الايجاب والقبول
وغيرهما وفى باب متعلقات التكاليف انما انتزع عن تعلق
الصفحه ٦٩ :
لمتعلقه من أمارة او اصل تنزيلى بناء على ما هو التحقيق من قيام الطرق
والامارات والاصول المحرزة
الصفحه ٨٠ :
لا من الاسفل والاعلى بحيث لو كان بوصف المجموعية دخل فى المتيقن السابق ،
وعند تطهير الطرف الاسفل
الصفحه ٨٩ :
لا جزئيات إلّا انه من حيث اتصال الآنات بعضها مع البعض كان لكل من الليل
والنهار وحده عرفية محفوظة
الصفحه ١٠٥ : القضية اللولائية عقلية صرفه
لازم جعل الحكم على الموضوع المركب وقد وجد بعض اجزائه والزبيبية من حالات
الصفحه ١١٢ :
ان كل مغسول الماء طاهر معلوم من الدليل اجتهادى آخر غير أدلة الاستصحاب
واستصحاب طهارة الماء انما
الصفحه ١٣٧ : الرجوع لا مجال له لانفصال يقينه من زمان شكه حيث لم يحرز ما
هو الواقع فى يوم الجمعة فلم يحرز اتصال زمان
الصفحه ١٤١ :
حدوث طهارة اخرى مقارنا لارتفاع طهارة السابقة ومن هنا كان ما نحن فيه أسوأ
حالا من ذلك القسم ففساده
الصفحه ١٤٨ :
استفادة العموم الزمانى من نفس ما يدل على حكم المتعلق كما لا يخفى.
الثانى ـ انه
لو كان مصب
الصفحه ١٧٣ :
كان الشك من جهة الغاية على ما عرفت معناها من انه عبارة عن الزمان الذى
ينتهى به عمر الحكم ولما كان
الصفحه ١٩١ : ذى اليد مدعيا لكان مطالبه ابى بكر البينة منها فى
محله ولما توجه عليه اعتراض امير المؤمنين (ع) ولا بد
الصفحه ٢٠٣ : تخلل السكوت الطويل الماحى للصورة وإلّا كان من القسم المبطل ، فان
كان من قسم المبطل فان الشك فى حال
الصفحه ٢٠٤ :
نعم لو شك فى
التسليم وهو ساكت قبل ذلك كله كان من الشك فى المحل ولزمه فعل التسليم هذا كله لو
شك فى
الصفحه ٢٠٧ :
الأصلية الذى رسم بكل منها باب على حده عد تدوين كتاب الصلاة لقولهم"
باب تكبيره الاحرام ، باب
الصفحه ٢٢٠ :
واما جريانها فى الوجه الاول فليس من جهة حكومتها على الاستصحاب الجارى قبل
العمل بل حيث احتمل بعد