الصفحه ١٤٨ :
استفادة العموم الزمانى من نفس ما يدل على حكم المتعلق كما لا يخفى.
الثانى ـ انه
لو كان مصب
الصفحه ١٥٣ : إلّا ان يكون
مصبه نفس الحكم بناء على ما هو المختار من تأصل الوضعيات بالجعل ما عدى السببية
والشرطية
الصفحه ١٦٦ : بذاك الاستصحاب من دون ان يكون له حاجة الى
احراز الاستصحاب فى نفس المحمول بل لا مجرى لاستصحاب هذا موافقا
الصفحه ١٦٨ : امكن من حيث الآثار المترتبة
على نفس الحياة فالاشكال انما فى هذا القسم الخاصة هذا. ولكن الاتصاف مما لا
الصفحه ١٩٩ : نفسه لكون الشك
فى وجوده ، وفى قاعده الفراغ انما هو التجاوز عن نفس الكل لا عن محله فلا يمكن ان
يجمعهما
الصفحه ٢٠٠ :
وخامسا ان
متعلق الشك فى قاعده التجاوز انما هو نفس الجزء ففى قاعده الفراغ ليس الكل بنفسه
متعلقا
الصفحه ٢٢٤ : القاعدة نعم يمكن ادراج ذلك فى قاعده اخرى وهو أصالة
الصحة فى عمل نفسه بناء على تعميم أصالة الصحة بالنسبة
الصفحه ٢٣٠ : أصالة الصحة بما اذا كان الشك فى فقدان
ما يعتبر فى نفس العقد.
وثانيهما تعميم
جريانها بما اذا كان الشك
الصفحه ٢٣١ : الاصل العملى ، واثبات وجود مصحح باجراء أصالة الصحة فى نفسه مبتن
على الاصل المثبت ونفس المصحح لا يكون
الصفحه ٢٤٤ :
هنا كونه جاريا لاثبات نفس الحكم المشكوك بلا نظر لاحراز موضوعه وذلك كالإباحة حيث
انه اذا شك فى غنمية
الصفحه ٢٥٣ : فى نفسه كما
فيما اذا احتملت الأمة المشتركة بين الثلاثة عنهم فى طهر واحد حيث ان لزوم احراز
كون الولد
الصفحه ٢٥٩ :
كلتا الارادتين فى نفس الامر معافا لكلام هاهنا يقع فى المقامين : احدهما
فى حكم الاصل المسببى
الصفحه ٩ : مفاد الاستصحاب وبين نجاسة الماء المتغير الزائل تغيره
من قبل نفسه بل قد عرفت ان الاستصحاب فى الاحكام
الصفحه ١٠ : السبت بعدالته فى يوم السبت فالاختلاف
الزمانى فى قاعدة اليقين انما يكون بالنسبة الى نفس اليقين والشك مع
الصفحه ٢٧ : اعلى نفس العموم لان ملاحظه العموم لأن يلاحظ
العموم معنا اسميا مثل (لفظه كل) ويرد عليه النفى ، وهذا انما