الصفحه ٨ :
النتيجة وليس للمفتى اذ يفتى بانه اذا شككت فى نجاسة الماء المتغير الزائل
تغيره من قبل نفسه فابن
الصفحه ٢٥ : وضوئه" نفس اليقين حتى يكون الموضوع فى الكبرى
وهى قوله" لا تنقض اليقين بالشك ابدا" هو نفس المتيقن المطلق
الصفحه ٣٥ : . هذا ، ولكن الأنصاف ان الأشكال بذلك مما لا يستقيم
فانه بعد فرض كون العلة هو نفس الاستصحاب وعدم نقض
الصفحه ٤٧ : يمكن من الشيء الأعم
من الشيء بما هو هو وبما انه مشكوك الحكم لتأخر رتبة الشيء بما انه مشكوك الحكم عن
نفس
الصفحه ٥٨ : احتمال ذلك
عن بعض ، والتزامه به فان ذلك مع فساده فى نفسه بحيث لا يمكن الالتزام به ، وكيف
ذلك مع اشتمال
الصفحه ٦٠ : من قبيل الخارج المحمول بحيث لا يكون لها ما بإزاء كعلية
العلة ، فان الموجود فى الخارج هو نفس العلة
الصفحه ٦١ : نفسه الشريفة فى كثير من موارد الوضعيات فى مقام انتزاعها عن التكليف الثابت
فى موردها ، مثلا فى مثل لزوم
الصفحه ٩١ :
استصحاب نفس الزمانى كالحركة والتكلم وسيلان الماء والدم وامثال ذلك ، فمجمل القول
فيه هو ان الشك فى بقائه
الصفحه ١٠١ : كما اذا شك فى ان الحكم الكلى المجعول على موضوعه
المقدر وجوده نسخ اولا فيكون المستصحب هو نفس الحكم
الصفحه ١٠٢ : الحكمية كاستصحاب نجاسة الماء المتغير
الزائل تغيره من قبل نفسه ، وقد تقدم سابقا انه لا يحتاج فى صحه
الصفحه ١١٢ : فيرفع الشك فى طهارة الثوب
واما الشبهات الحلية فليس الأمر كذلك اذ الكبرى الكلية انما تستفاد من نفس
الصفحه ١١٨ : ء العملى عليه كان لازم الاقتضاء على نفس
مؤداه ، ان كان مؤداه حكما شرعيا او اثرا مؤداه ان كان غير ذلك من
الصفحه ١٢٢ : لانه ان كان المراد من
خفاء الواسطة هو ان العرف يتسامح بعد ما كانت الواسطة حقيقة اثر الذى الواسطة ونفس
الصفحه ١٢٣ : يترتب على نفس مؤدى الاصل لا يمكن اثباته بالاصل سواء
كانت الواسطة خفية او جلية فاى فرق بين استصحاب بقا
الصفحه ١٤٦ : الزمانى المستفاد من احد طرفه تارة يكون متعلق الحكم ، واخرى يكون من
نفس الحكم بمعنى انه تارة يلاحظ الزمانى