الصفحه ٣٠٥ : احتراسا من قريش (١).
(سَتُدْعَوْنَ إِلى
قَوْمٍ). (١٦)
يدعوكم
المؤمنون بعد النبي.
(أُولِي بَأْسٍ
الصفحه ١٩ :
التهجّد من باب
السلب (١) ، وقد مرّ نظائره.
(نافِلَةً لَكَ).
خالصة لك (٢).
(أَدْخِلْنِي
الصفحه ٤٤ : من
بعدي أبي بكر وعمر]. فقد رووه : [أبا بكر وعمر]. فانعكس المعنى ، أي : يا أبا بكر
وعمر ، فيكونان
الصفحه ٣٨٠ : عمران الجوني (٨) وأبي جعفر محمد بن علي (٩) والقياض : فروخ بضمّ الراء.
ومعناه : حياة
لا موت بعدها
الصفحه ١٠٣ : : بشرفهم ،
لكون رسولهم منهم ، والقرآن بلسانهم.
(فَمَا اسْتَكانُوا
لِرَبِّهِمْ). (٧٦)
أي : بالجدب
الذي
الصفحه ٤٤٢ : تقدمت فإذا النبيّ صلىاللهعليهوسلم
على المنبر ، فلما رآني قال : ما فعل الرجل الذي ضمن لك أن يؤدي إبلك
الصفحه ٥٠٥ :
ومن سورة التحريم
(يا أيها النبيّ لم تحرّم ما أحلّ الله
لك)
١
١ / ٢٥١
الصفحه ٤٣٦ : فدعا له النبي صلىاللهعليهوسلم ، روى عن أبي بكر وعمر وأبي الدرداء وزيد بن ثابت ،
وعنه الزهري ومكحول
الصفحه ٢٢ : على معنى المصدر.
* * *
__________________
(١) هو الخليفة العباسي المأمون بعد الرشيد سمع الحديث
الصفحه ٣٤٢ :
أغزر ، ولما أراد عمر الاستسقاء بالعباس قال : يا عمّ رسول الله ، كم بقي
من نوء الثريا؟
وهو بعد
الصفحه ٤١٥ :
(سورة التّحريم) (١)
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ). (١)
أصاب
الصفحه ١٥١ : بترديد بعض هذه القصص.
والثالث :
تسلية النبيّ وتحسير الكافرين حالا بعد حال.
الرابع : أنّ
العرب من
الصفحه ٥٠٧ : : ألا تجوروا»
١ / ٢٧٣
«أخذ النبي قبضة من تراب فحثاه في وجوههم وقال
الصفحه ١٨٥ : لكان العذاب ثلاثا أو أكثر.
وبيّنه أبو
عبيدة فقال : التضعيف : جعل الشيء ضعفين.
والمضاعفة : أن
يجعل
الصفحه ١٨٢ : فأوترت ، فقال ابن عمر رضي الله عنه : أليس لك في رسول الله أسوة
حسنة؟ قلت : بلى ، قال : فإنه كان يوتر على