الصفحه ٢٣١ : : ـ ما أخرجه الخطيب عن عمر بن الخطاب سمعت رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
يقول : «لا تسألوا عن النجوم ولا
الصفحه ٣٠٣ :
(سورة الفتح) (١)
(إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً). (١)
صلح الحديبية (٢) ، وعده الله
الصفحه ٢٠٥ : .
كما روي : «إنّ
صلة الرّحم تزيد في العمر» (٢).
على أن تكون
الأحوال قبل التغيير وبعده مستقرة في سابق
الصفحه ٣٢ : تعالى : (ما لَكَ لا
تَأْمَنَّا)(١).
وفي «أنا» بعد «لكن»
ضمير الشأن والحديث. أي : لكن أنا الشأن والحديث
الصفحه ٥٨ : الشاعر :
يا ربّ ماء لك بالأجبال
أجبال سلمى الشّمّخ الطّوال
بغيبغ ينزع
الصفحه ١١١ :
من النساء خاصة ، كالعزب من الرجال.
(فَإِنَّ اللهَ مِنْ
بَعْدِ إِكْراهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ). (٣٣
الصفحه ٢٨٤ :
: «وما ضلّ قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل ، ثم قرأ : (ما ضَرَبُوهُ لَكَ
إِلَّا جَدَلاً).
انظر
الصفحه ٤٢٣ :
(سورة نون) (١)
(وَإِنَّ لَكَ
لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ). (٣)
غير مقطوع.
مننت الحبل
الصفحه ٤٣٢ : .
(يا لَيْتَها كانَتِ
الْقاضِيَةَ). (٢٧)
أي : موتة لا
بعث بعدها.
(هَلَكَ عَنِّي
سُلْطانِيَهْ). (٢٩
الصفحه ٨٦ : ،
عن ابن عباس.
والنحر ويومان
بعده ، عن ابن عمر.
(ثُمَّ لْيَقْضُوا
تَفَثَهُمْ). (٢٩)
حاجتهم من
الصفحه ١٧٨ :
٩١١ ـ فإن هلكت إحداهما عشت بعدها
بأخرى عست
نفسي بها أن تعمّرا (١)
وقال الآخر
الصفحه ٤٠٠ : ). (٧)
قال الزهري :
نزلت في أبي سفيان ، وكان النبيّ عليهالسلام استعمله على بعض بلاد اليمن ، فلمّا قبض
الصفحه ١٧ : عنه أنّ قريشا أتوا النبي صلىاللهعليهوسلم
فقالوا له : إن كنت أرسلت إلينا فاطرد الذين اتبعوك من سقاط
الصفحه ٣٠٢ : .
(فَيُحْفِكُمْ). (٣٧)
يجهدكم في
المسألة.
* * *
__________________
(١) كان المنافقون يخاطبون النبي
الصفحه ٣٠٦ :
وصلوا إلى النبي عليهالسلام وهو بقباء ، قبل أن يدخل المدينة ، وهم المهاجرون
الأولون.
ـ وأخرى