الصفحه ٣٠ : المتأصلة
الحاصلة في النفس ، وجهان اختار أولهما المحقق الخراساني لكن الأظهر هو الثاني.
الرابع : تقسيمها
الصفحه ٨٠ : وأما كونه غيريا فلأن المقتضي لوجوده ليس نفس ذاته بل وجود علته
والنسبة بينه وبين الواجب الذاتي هي
الصفحه ١٠٦ : بإنقاذ الولد مثلا شرطا في فعلية الأمر المتعلق
بإنقاذ الأخ ، فتارة يفرض أن نفس
العصيان شرط وأخرى يفرض أن
الصفحه ١١٥ :
العلم لا نفسه فلو كان هنا علمان آخران كانا سببا لحصول هذا العلم لصح إطلاق الحجة
عليهما ، نعم يطلق عليه
الصفحه ١٢١ :
التكليفية معلولة
للملاكات الموجودة في متعلقاتها وأما بناء على أن إنشائها وجعلها لملاك في نفس
الصفحه ١٢٣ :
المرتبة مع أن
الموجود سببه ومقتضيه دون نفسه إطلاق مسامحي بلحاظ أن للمعلول والمقتضي نحو وجود
في
الصفحه ١٦٨ : بحيث كان وصفا بحال نفس الموصوف وكان اتصاف الشيء به
اتصافا حقيقيا سواء كان بلا واسطة أو بواسطة داخلية أو
الصفحه ٢٤٠ : مزية غير مستقلة في نفسها متقومة بمعروضها ، كصفات
الراوي والفصاحة والنقل باللفظ وقلة الوسائط ونحوها
الصفحه ٢٥٨ : مترشح من الوجوب النفسي اختلفوا
في إطلاق تعلق الوجوب بها وإطلاق إنصافها بصفة الوجوب أو تقيدهما بقيد على
الصفحه ٥ : علمهم ونعوذ بالله من ذلك.
وأما ما أردنا
إيراده من الأخبار فها إليك نبذا منها تتعلق بفضل نفس العلم
الصفحه ١٢ : له أو يصح ويمكن تولد الإرادة في
نفسه فلا إشكال في صحة النهي عنه فعلا ، ولو كان بعيد الحصول منه جدا
الصفحه ٢١ : ، وقع البحث منهم في مواضع ثلاثة :
أولها : في إجزاء إتيان متعلق كل أمر بالنسبة إلى نفس ذلك الأمر
فهل
الصفحه ٢٤ : الحكم مما قام عليه الإجماع مريدا به نفس الإمام «عليهالسلام» فإنه واحد كالكل ولأجله خلق البعض والكل فبهم
الصفحه ٣٢ :
الاستحسان
هو رجحان ينقدح في
نفس الفقيه بالنسبة إلى حكم خاص لموضوع خاص بسبب كثرة ملاحظة أحكام
الصفحه ٣٤ :
تنبيه :
اعلم أن للاستصحاب
تقسيمات باعتبار نفس الشيء المستصحب وتقسيما باعتبار الدليل الدال على