الصفحه ٨٨ : عقلية كانت أو
نقلية كوجوب معرفة الباري جل شأنه ومعرفة أوصافه ووجوب معرفة الأنبياء والأئمة «عليهمالسلام
الصفحه ٢٣ : فيهم وإن لم تحصل له المعرفة بشخصه فهذا
الاتفاق إجماع دخولي فممكن حصوله.
الصفحه ٩٢ : أصولي وليس كل عالم غير أصولي عالما نحويا
كالفقيه القليل المعرفة بالنحو.
ثم إن أقسام
انقلاب النسبة
الصفحه ٦٠ : حياة زيد فلا إشكال في
لزوم ترتيب آثار نفس الحياة من حرمة التصرف في ماله وحرمة تزويج زوجته ووجوب
الإنفاق
الصفحه ١٣٧ :
لا إشكال ولا خلاف في بطلان الدور وهل
الوجه في ذلك كون توقف الشيء على نفسه مما يدرك العقل بطلانه
الصفحه ٢٨٢ :
ثم إن بيان النسبة
بين كل من الأصلي والتبعي والنفسي والغيري هو أن الأصلي أعم من النفسي ، فكل نفسي
الصفحه ٢٠٤ :
نفس البيع مرفوع
بعناية رفع لزومه.
تنبيهات :
الأول
: ما ذكرنا من الترديد في كون معنى القاعدة
الصفحه ٢٧٢ :
الثالثة : بناء على كون حقيقته هو الطلب ، فهل يكون متعلقه مجرد
ترك الشيء أو هو كف النفس عن الشي
الصفحه ٢٨ :
الإرادة
هذه الكلمة موضوعة
لغة واصطلاحا لصفة خاصة من صفات النفس تتعلق بإيجاد فعل أو تركه ، وتكون
الصفحه ١٣٩ : الأمارة
وترتيب الأثر عليها على الأول وهذه
المصلحة هي التي أوجبت جعل الحكم النفسي على وفقها ، بخلاف الثاني
الصفحه ١٧٠ :
العقل
العقل قوة مودعة
في النفس معدة لقبول العلم والإدراك ، ولذا قيل إنه نور روحاني تدرك النفس
الصفحه ٢٦٥ : إجراء استصحاب الحكم إحراز بقاء الموضوع فيلزم في استصحاب كرية
الماء إحراز بقاء نفس الماء ، ومع القطع
الصفحه ٢٨١ : إنما هو بالنسبة إلى غير الشرائط
العامة.
الثاني
: تقسيمه إلى الوجوب النفسي والوجوب الغيري.
فالنفسي
الصفحه ١٣ : من قوله : «إن الملاك في الابتلاء المصحح لفعلية الزجر هو
ما إذا صحّ انقداح الداعي إلى فعله في نفس
الصفحه ١٦ : استحالة توجيه الحكمين على النحو
المذكور لاستلزامه اجتماع الإرادة والكراهة في نفس المولى مع تعلقهما بفعل