الصفحه ١٢٩ :
كما أنه بالنسبة
إلى دليل العنوان الأولي وهو قوله العصير إذا غلى يحرم المجمل من جهة دوام الحرمة
الصفحه ١٧٥ : زيد ولو مرة.
ونظير التصريح
بالدوام استفادة ذلك من الإطلاق فيطلق حينئذ على دوام الوجوب على عنوان
الصفحه ٢٠٥ : نسبة الحاكم إلى
المحكوم ،
وقد مر تفصيل ذلك
تحت عنوان الحكومة.
الصفحه ٩٥ : العقاب مع عدم قبحه عقلا وعدم
حرمته شرعا ، وهذا هو مختار صاحب الكفاية رحمهالله على ما يظهر من كلامه فذهب
الصفحه ٦٠ :
بالمطابقة حاك عن الجوانب بالملازمة والشارع كما أمر بالعمل على ما حكي عنه
بالمطابقة أمر بالعمل على ما حكي عنه
الصفحه ١٨٥ : فلبنائهم على أن كل ما فعله تعالى
فهو صدر منه في محله ، لأنه مالك الخلق كله ، فلو أثاب العاصي وعاقب المطيع
الصفحه ٢٤٨ : وضعا إلا على الماهية
المبهمة ، فالشيوع والسريان من طواريها وعوارضها الثانوية يكون خارجا عما وضع له
الصفحه ١١٨ : فِي آذانِهِمْ) على ما قيل.
ومنها : تسمية
الشيء باسم سببه كإطلاق العقد على البيع.
ومنها : تسمية
الصفحه ١١٥ : .
هذا بالنسبة إلى
الطريقي وأما الموضوعي فلا مانع من إطلاقها عليه بناء على تلك التعاريف ، وأما على
تعريف
الصفحه ٢٠٢ : الواقع تأسيسا أو إمضاء.
أو هي أصل من
الأصول العملية ، بأن حكم الشارع بترتيب آثار الواقع على ما عين بها
الصفحه ٢٨١ :
الاستطاعة مشروط وبالنسبة إلى كونه مجتهدا أو مقلدا أو كونه قريبا من مكة أو بعيدا
غير مشروط.
ومنه يظهر أنه
الصفحه ١٧٠ : من قوله «عليهالسلام» : «ما
اكتسب الإنسان شيئا أفضل من عقل يهديه إلى هدى» ، قال على «عليهالسلام» على
الصفحه ١٣٢ : : دلالة اللفظ على لازم معناه كدلالة الشمس على الضوء
والإنسان على تعقله وكتابته.
ومنها : تقسيمها إلى
الصفحه ٢٢٩ : » ، وغيرها من الأخبار.
تنبيه :
حجية ظواهر الكتاب على ما ذكرنا ليست
إلا كحجية سائر الأدلة والأمارات من
الصفحه ١٣٦ :
الدور
قد يعرف الدور
بأنه توقف الشيء على نفسه ، وقد يعرف بأنه توقف الشيء على ما يتوقف عليه ، ولا