الصفحه ٢٢٩ : السنة والإجماع والعقل ، مشروطة بالفحص عن المعارضات وسائر القرائن الصارفة عن
الظهور من الحاكم والمخصص
الصفحه ٢٣٨ : والأصدقية ،
ومخالفة العامة ، ومخالفة ميل حكامهم ، وموافقة الكتاب وموافقة السنة النبوية
الصفحه ٢٣٩ : ونحوهما ، وبعضها يعرض المضمون كموافقة
الكتاب والسنة والأصل ومخالفة العامة ، فإن المتصف بها معنى الخبر لا
الصفحه ٢٦٣ : الأربعة ، أعني الكتاب العزيز والسنة الصادرة عن المعصوم «عليهمالسلام» والإجماع والعقل ، مع قطع النظر عن
الصفحه ٢٧٩ : معروض والمصلحة الداعية إلى جعل الحجية له واسطة في الثبوت وما دل
على ذلك من الكتاب والسنة واسطة في
الصفحه ٢٩٦ :
السببية
والطريقية .......................................................... ١٣٨
السنة
والحديث، وتقسيمها
الصفحه ٣ : ، والحمد لله الذي (عَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها) والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد المصطفى وعلى
الصفحه ١٩ : الفقيه بوجوب صلاة الجمعة أو حرمة شرب العصير فالتزم به
المقلد وبنى قلبا على العمل به من دون أن يطالبه
الصفحه ٢٠ : منهم على طبقها
مطلوبا.
ومنها : قوله في
رواية أفيونس بن عبد الرحمن ثقة : «آخذ عنه معالم ديني؟ قال
الصفحه ١٠٤ : على عصيان الأهم
ليس هنا إلّا حكم واحد فعلي متعلق بإنقاذ الولد ، فإذا بنى العبد على عصيانه وحصل
شرط
الصفحه ١٠٥ : الدخول مقدمة للإنقاذ ثم قال إن بنيت على عصيان أمر الإنقاذ حرمت عليك
الدخول والتصرف ، فإذا بنى العبد على
الصفحه ١٠٦ : موضوع واحد
، والثمرة تظهر فيما لو بنى على العصيان فتصرف بغسل الثوب فعلى البطلان لا يترتب
إلّا عقاب واحد
الصفحه ١٩٠ : صحيحة هشام بن سالم : «من بلغه عن النبي «صلىاللهعليهوآلهوسلم» شيء
من الثواب فعمله كان أجر ذلك له» وإن
الصفحه ١٩٩ : صحتها بنى على الصحة في الجميع.
وتفترق هذه
القاعدة عن أصالة الصحة في فعل الغير بالاختلاف موضوعا ، فإن