الصفحه ١٠٧ :
وإلّا فصل ركعتين
وإلّا فاغسل ثوبك مثلا فإذا اشتغل المكلف بالأهم الأول لم يتحقق شرائط الأوامر
الصفحه ١٠٨ : فعليتهما غالبا إلّا
عجز المأمور عن امتثالهما.
وعليه فالتزاحم
وصف للحكم والمتزاحمان هما الحكمان ، وعلى هذا
الصفحه ١٢٨ : بالشمس فهو وإن كان مشكوكا لم يرد فيه نهي بالفعل وحكمه الحلية إلّا
أن دليل الاستصحاب وقوله من كان على يقين
الصفحه ١٣٣ : بيعه وعتقه حتى يجوز له البيع والعتق عن نفسه ، فإنه لا
بيع إلّا في ملك ولا عتق إلّا في ملك ، كما أن
الصفحه ١٣٨ : الأمارة إلّا إعطاء
الطريقية لها وجعلها علما تعبديا تنزيليا ليترتب عليها آثار العلم من تنجيز الواقع
في صورة
الصفحه ١٤٩ : المعلوم بالإجمال موهوما في
الغاية فالشبهة غير محصورة وإلا فهي محصورة ، ألا ترى أنه لو
الصفحه ١٦٢ : الحجية والمتقين من دليل الانسداد حجية الأول فقط.
ثالثها : لزوم
اختيار أقواهما لو كان وإلا فالتساقط لعدم
الصفحه ١٨٧ : ، والمسبب
عن النوم حقيقة أخرى كغسل الجنابة والحيض ، إلا أنهما قابلان للانطباق على وجود
واحد وفرد خارجي فارد
الصفحه ٢٢٩ : » ، وغيرها من الأخبار.
تنبيه :
حجية ظواهر الكتاب على ما ذكرنا ليست
إلا كحجية سائر الأدلة والأمارات من
الصفحه ٢٤٨ :
ونظيره ما إذا ورد
أكرم العلماء فإن للعلماء وإن كان عموما أفراديا إلا أن لكل واحد من الأفراد
الصفحه ٢٧٥ : هو زماني لا يوجد إلا فيه ،
إلا أنه قد لا يكون له دخل في الفعل شرعا وقد يكون له دخل فيه ، وعلى الثاني
الصفحه ٦ : إلا وعاء العلم فإنه يتسع.
وأن هذه القلوب
تمل كما تمل الأبدان فابتغوا لها طرائف الحكمة.
وأن العلم
الصفحه ٧ : يدخل في الكفن ويبقى المال.
الخامس : المال يحصل للمؤمن والكافر والعلم لا يحصل إلا للمؤمن
خاصة
الصفحه ٨ : الله فقد ورد أنه لا خير في العيش إلا لرجلين ، عالم
مطاع أو مستمع واع.
وأنه منهومان لا
يشبعان طالب علم
الصفحه ١٠ : ومن راح إلى المسجد لا
يريد إلا ليتعلم خيرا أو ليعلمه فله أجر حاج تام الحجة.
وإن أمقت الناس
إلى الله