الصفحه ١٨٥ : لإنكار
الحسن والقبح عقلا إذ لا نعني بهما إلا كون الشيء في نفسه ملائما للعقل فيعجبه أو
منافرا فيضر به
الصفحه ١٠٦ : زيد مقدمة لا يستحق إلّا عقابا
واحدا وبناء على الصحة يستحق عقابا لإهانة عمرو وثوابا لإكرام زيد
الصفحه ٢٥٨ : صارت مقدماتها واجبة وإلا فلا ، فقصد الإتيان بذي المقدمة بالنسبة إلى وجوب
المقدمة من قبيل الاستطاعة
الصفحه ٧٥ :
بطلب وأمر حقيقة بل ليس بالدقة إلا إخبارا عن مصلحة الفعل وإرشادا وهداية إلى فعل
ذي صلاح
بحيث لا يترتب
الصفحه ٢٦١ : وإشكال ، والمشهور عدمها إذ لا يستفاد من قوله ادفن الميت مثلا إلا وجوب
الدفن خارجا وحرمة تركه عملا لا لزوم
الصفحه ١٣٩ : العقلاء لا
يعملون بأخبار الثقة عندهم أو بظاهر الكلام مثلا إلّا لتوقع الوصول إلى الواقع
المحكي بهما فلا
الصفحه ٢٥٩ :
على مختار الشيخ رحمهالله.
الثالث : القول
بإطلاق الوجوب الغيري كسابقه إلا أن اتصاف المقدمة
الصفحه ٩ : سهلت له طريقا إلى
الجنة.
وأنه ما من عبد
يغدو في طلب العلم ويروح إلا خاض الرحمة خوضا ، وهتف به
الصفحه ٢٧٦ : الغرض منه بأي قصد غسله ، إلا أنه
إذا غسله بداعي الأمر والتقرب حصل عنوان الإطاعة واستحق عليه المثوبة وإلا
الصفحه ٤٨ : يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها) بناء على أن المراد الوسع العلمي. و (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً
الصفحه ٥٨ :
لا يستعمله مطلقا
إلا في العموم ولا يريد منه إلا تفهيم العموم للمخاطب ليرتب عليه حكما عاما ويعطي
الصفحه ٧١ :
ومنها : إخبار
الشخص فيما لا يعرف إلا من قبله كعلمه وجهله ونحوهما.
ومنها : اليد
المثبتة للملكية
الصفحه ٨١ : ماء مثلا لا يمكن صدورها عن النار والشمس على الاستقلال ، فهي
وإن كانت بنفسها ممكنة إلّا أن صدورها عن
الصفحه ١٠٠ : أصلا ولم ينتف الحكم الواقعي أيضا إلّا عن مرتبة
الفعلية فالجمعة المحرمة واقعا محرمة وإن قامت الأمارة على
الصفحه ١٠٣ : التخيير إلا في الواقعة الأولى فإذا
اختار أحدهما ابتداء ليس له أن يعدل إلى الآخر بعد ذلك.
وجهان : ذهب عدة