الصفحه ١٩٧ :
أن تقوم الساعة ثم
سكت ثم قال أعلمه من كتاب الله أنظر إليه هكذا ثم بسط كفه وقال إن الله يقول فيه
الصفحه ٨٢ :
لا تصحبن قاطع رحم
فإني وجدته ملعونا في كتاب الله في ثلاثة مواضع (١).
وأما أولاده ع
فقيل كان
الصفحه ١٩ : وتقتلونا (أَلا لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ). ثم حرك إليهم فرسه وسيفه مصلت في يده وهو آيس من نفسه
الصفحه ٤٢٨ : زيد بن علي بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين قال صحبت أبا محمد في دار العامة
إلى منزله فلما صار إلى
الصفحه ٤١٢ : معونة في الكتاب الذي كتبته فاستحييت فلما صرت إلى منزلي وجه إلي مائة دينار
وكتب إلي إذا كانت لك حاجة فلا
الصفحه ٢٦٣ : قد أطلقت
كلما أخذ من القافلة خلالة فما فوقها كرامة لك ثم نادى في أصحابه من أخذ شيئا فليرده
فرجع على
الصفحه ١٣٤ : وعن
الثوري أمر أسماء بنت عميس.
وبالإسناد قال كان
رسول الله ص يقول في خطبته نحمد الله عزوجل ونثني
الصفحه ١٦٣ : بالسبابة والوسطى
التي تلي الإبهام ثم يقول إن أفضل الحديث كتاب الله عزوجل وخير الهدي هدي محمد
ص وشر الأمور
الصفحه ٣٧ :
ولا يحاذر من هفو
ولا زلل
يا ويح نفسي ممن
ليس يرحمها
أما له في كتاب الله
من
الصفحه ١٠٣ : (فَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ) ثم ينادي مناد ليقم
جيران الله في داره فيقوم ناس من الناس وهم قليل فيقال لهم
الصفحه ٢٠٦ : الدعاة ويريدون الفتنة قال
قد عرفت الأمر بيني وبينهم فإن أقنعتك مني آية من كتاب الله تلوتها عليك قال هات
الصفحه ٩٠ : إيرادها في هذا المكان ووجودها في كتبهم المصنفة
تنوب مناب إيرادها في هذا الكتاب والله الموفق للصواب باب ذكر
الصفحه ٣٦٤ : الاحكام مولانا الصادق (ع) في خبر عبد الأعلى مولى آل سام في باب
المسح على الجبائر قال قلت لأبي عبد اللّه
الصفحه ٥١١ : قائمهم
كلهم في الفضل والمنزلة سواء.
قال محمد بن عمران
سمعت أبا عبد الله ع يقول نحن اثني عشر محدثا فقال
الصفحه ٢٠١ : الجوزي رحمهالله في كتابه صفة الصفوة
ـ جعفر بن محمد بن علي بن الحسين يكنى أبا عبد الله أمه أم فروة بنت