الصفحه ١٣٣ : كان الرجل أجرأ من ليث وأمضى من سنان.
وعن جابر عن أبي جعفر
قال شيعتنا من أطاع الله.
وعن جعفر عن
الصفحه ٥٠١ : مالك وكنت رجلا وقودا
لا أخاف شيئا فأرعدت وتهيبته وقلت له أفعل يا سيدي ما تأمر به فقال إذا أتيت إلى
الصفحه ٣١٧ :
بن موسى الرضا ع ولا
رآه عالم إلا شهد له بمثل شهادتي ولقد جمع المأمون في مجالس له عددا من علما
الصفحه ٣٦٣ : قف هاهنا قال فوقفت فأتاني فقلت له جعلت فداك أين كنت قال دفنت أبي الساعة وكان
بخراسان قال القاسم بن
الصفحه ١٩١ : عبد الله ع فقال لي يا عبد العزيز ضع لي
ماء أتوضأ ففعلت فلما دخل قلت في نفسي هذا الذي قلت فيه ما قلت
الصفحه ٣٦٠ : الشام أن يخرجك من حبسك هذا قال علي بن خالد فغمني ذلك من أمره ورققت
له وانصرفت محروما عليه فلما كان من
الصفحه ١٩٢ : الأمر الذي أنا فيه وقال لكأني بك وقد خمرت كما تخمر النساء فجعلت في
هودج فعجبت.
وعن مالك الجهني قال
إني
الصفحه ٣٠٤ : فرفع يده فكانت كأن في البيت
عشرة مصابيح فاستأذن عليه رجل فخلى يده ثم أذن له.
وعن موسى بن مهران
قال
الصفحه ٤٥٣ :
كارها فلما لقيني قال أنا في طلبك وقد قيل لي إنه يصحبك فأحسن عشرته واطلب له عديلا
وأكتر له.
وعن الحسن
الصفحه ٣١ : بلغني وقوعك بأبي
حسن وقيامك به واعتراضك بني هاشم بالعيوب وايم الله لقد أوترت غير قوسك ورميت غير غرضك
الصفحه ١٨٨ :
ربما التقطنا من زغبها. (١)
" وعن عبد الله
النجاشي قال كنت في حلقة عبد الله بن الحسن فقال يا ابن
الصفحه ٤٥٥ : شاء الله فلما كان من قابل كتبت
فاستأذنت فورد الإذن وكتبت أني عادلت محمد بن العباس وأنا واثق بديانته
الصفحه ٢٩٦ : تبارك وتعالى سماه الرضا
لأنه كان رضى لله عزوجل في سمائه ورضى لرسوله
والأئمة من بعده ص في أرضه قال فقلت
الصفحه ٥٢٦ : فرحا مسرورا فلما كان من الغد عدت إليه فقلت يا ابن رسول الله لقد عظم سروري
بما مننت به علي فما السنة
الصفحه ٣٠١ : الأرض فبايعني الناس ثمّ انه صح عندي ان المأمون حي صحيح وانا استغفر اللّه
من البيعة وقد خلعت نفسي من