الصفحه ٥٤٨ : رَضِيَ
اللهُ عَنْهُمَا يَا رَسُولَ اللهِ أَلَا نُخَفِّفُ عَنْكَ بِأَحَدِ الصَّبِيَّيْنِ
فَقَالَ
الصفحه ٢٥ :
وَطَعْمِ الشَّهْدِ مَا أَكَلَ مِنْهَا جَائِعٌ إِلَّا وَشَبِعَ وَلَا ظَمْآنُ إِلَّا
رَوِيَ وَلَا سَقِيمٌ
الصفحه ٣١ : والصدر رحيب فأخلاقه وفق أعراقه وحديثه يشهد لقديمه
وليس التدبير في وصف مثله إلا ذكر جمل قدره واستقصاء جميع
الصفحه ١٤٢ : فَيَمْكُثُونَ مَا شَاءَ
اللهُ كَمَا قَالَ (فَلا تَسْمَعُ إِلَّا
هَمْساً) فَيُنَادِي مُنَادٍ
مِنْ تِلْقَا
الصفحه ٢٢٨ : مَكَانِكَ فَإِنَّ الْمَدِينَةَ لَا تَصْلُحُ إِلَّا بِي أَوْ بِكَ فَأَنْتَ
خَلِيفَتِي فِي أَهْلِي وَدَارِ
الصفحه ٣١٧ : نَزَلَتْ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا) إِلَّا وَعَلِيٌّ أَمِيرُهَا
وَشَرِيفُهَا" وَعَنْهُ مَا ذَكَرَ
الصفحه ٥٧٣ : نَبِيّاً إِلَّا اخْتَارَهُ نَفْساً وَرَهْطاً وَبَيْتاً
وَالَّذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالْحَقِّ لَا يَنْقُصُ
الصفحه ٣٣ : تدعو
إلى الطغيان والتهاون بالأمور وتفسد العقول وتورث السكر إلا وهي تعتريهم وتعرض لهم
دون غيرهم إذا قد
الصفحه ٤٨ : يرد أبا
بكر لما توجه ببراءة ولما رجع وقال له لا يبلغها إلا أنا أو رجل مني أو من أهلي أمكنه
أن يقول أنا
الصفحه ٤٩ : أُمَّتِهِ
قَالَ أَلَسْتُمْ تَشْهَدُونَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ
وَأَنَّ
الصفحه ٨٠ :
سَبْعَ سِنِينَ وَذَلِكَ
أَنَّهُ لَمْ تُرْفَعْ شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ إِلَى
الصفحه ١٥٢ : اللهِ صلی الله علیه وسلم تَعَالَ يَا عَلِيُّ
إِنَّهُ يَحِلُّ لَكَ فِي الْمَسْجِدِ مَا يَحِلُّ لِي أَلَا
الصفحه ٢٦٩ :
الأبطال مثل ما عرف لأمير المؤمنين من كثرة ذلك على مر الزمان ثم لم يوجد في ممارسي
الحروب إلا من عرته بشر
الصفحه ٣٣٠ : عليه يوم إعطاء سورة براءة لغيره فنزل جبرئيل علیهما السلام وقال
لا يؤديها إلا أنت أو من هو منك فاستعادها
الصفحه ٣٩٦ : أَلَا
وَقَدْ سَمِعْتُمْ مِنِّي وَرَأَيْتُمُونِي أَلَا مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً
فَلْيَتَبَوَّأْ